الصفحه ٣٣٥ :
التفسير المشهور عن محمد الباقر رضي الله تعالى عنه أنها نزلت في المهاجرين
والأنصار ، وقال قائل : نحن سمعنا
الصفحه ٢٤٣ : الأعظم رضي الله تعالى عنه وغيره ، فعنه يجب مسح ربعها ، وعنه مسح
ما يلاقي البشرة ، وعنه لا يتعلق به شي
الصفحه ١١٣ : : «جالست الناس قبل الداء
الأعظم في المسجد الأكبر فسمعتهم يقولون لما نزلت (وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً) الآية
الصفحه ٢٣ : المهاجرون لما قدموا المدينة يرث المهاجر الأنصاري دون ذوي رحمة
للأخوة التي آخى النبي صلىاللهعليهوسلم بينهم
الصفحه ٣٣٠ : ولا أجل من المعبود
الحق ، فاللذة الحاصلة من معرفته ومعرفة جلاله وكماله تكون أعظم ، والمحبة
المنبعثة
الصفحه ٣٣٦ : الناس
وأجاب الشيخ
إبراهيم الكردي قدسسره عن أصل الاستدلال بأن الدليل قائم في غير محل النزاع
الصفحه ٦٩ : حقيق بالتأمل (حَتَّى يُحَكِّمُوكَ) أي يجعلوك حكما أو حاكما ، وقال شيخ الإسلام : يتحاكموا
إليك ويترافعوا
الصفحه ٢٨ :
يتعلق بحقوق الله
تعالى لأنها المدار الأعظم ، وفي ذلك إيماء أيضا إلى ارتفاع شأن ما نظم في ذلك
السلك
الصفحه ٣٩ : ذلك
إنما هو الدليل ، وقد ورد عقيبه على طريق البيان ، قاله المولى شيخ الإسلام ، وقيل
: هو صفة لجنبا على
الصفحه ٥ : الأعظم رضي الله
تعالى عنه وجعلوا ذلك حجة عليه فيما ذهب إليه ، وأجاب الشهاب بأن الإطلاق غير مسلم
ففي
الصفحه ٢٦ : أن لا يسرع في جماعها بعد الضرب ، وكأنه أخذ ذلك مما أخرجه الشيخان. وجماعة
عن عبد الله بن زمعة قال
الصفحه ٩٨ : آخره ،
وذكر الطحاوي أن المستحب الرد على طهارة أو تيمم ، فقد أخرج الشيخان وغيرهما عن
أبي الجهم قال
الصفحه ١٠١ : الجلال أن يفشيه لأحد قبل أن يعرضه على شيخه
فيوقفه على حقيقة الحال فإن في إفشائه قبل ذلك ضررا كثيرا
الصفحه ٢٨٥ : ظاهر ، وحمل العقوبة على نوع آخر يترتب عليه العقوبة النارية يرده ـ كما قال
شيخ الإسلام ـ قوله سبحانه
الصفحه ٣٦١ : ذي الحجة فليس بصحيح ـ ولا والله نزلت تلك الآية إلا يوم
عرفة قبل غدير خم بأيام.
والشيخان لم يرويا