الصفحه ٤٨٢ : والدلالة على أنها حقيقة بأن لا تكون ،
فإن ما كان منكرا مستقبحا في نفسه منهيا عنه مطلقا فهو للمحرم بأشرف
الصفحه ٣١٣ : وأسارى.
(وَهُوَ مُحَرَّمٌ
عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ) حال من فاعل (تُخْرِجُونَ فَرِيقاً
مِنْكُمْ) أو
الصفحه ٥٠٩ : الله تعالى
وأصمه ، ولدلالة الآية على أعظمية المفاسد ذهب بعض العلماء إلى أنها هي المحرمة
للخمر فإن
الصفحه ٤٤٠ : ) بقطع الطريق وجعل من ذلك السفر في معصية فالعاصي في سفره
لا يباح له الأكل من هذه المحرمات ـ وهو المروي عن
الصفحه ٤٧٧ : حابس ، وروى البخاري مثله عنه ، وقال عروة : كل شيء حبس المحرم
فهو إحصار ، وما استدل به الخصم مجاب عنه
الصفحه ٥٠٧ : العين وقال : إن
السكر منه حرام لأنه به يحصل الفساد فقد كفر لجحوده الكتاب إذ سماه رجسا فيه
والرجس محرّم
الصفحه ٥٣٠ : الله تعالى الآية ،
والذي دعاهم إلى ذلك قولهم إن جمع الطلقات الثلاث غير محرّم وأنه لا سنة في
التفريق كما
الصفحه ٥٤٠ :
في الاستعمال ، وخص الإمام أبو حنيفة هذا الوارث بمن كان ذا رحم محرم من الصبي ،
وبه قال حماد ويؤيده قرا
الصفحه ٤٠٨ : مناسبته بإنجاز الوعد باق ، والقول ـ بأن الشطر هنا بمعنى
النصف ـ مما لا يكاد يصح ، و ـ الحرام ـ المحرم أي
الصفحه ٥٠٣ : ، والكثير والأظهر أنها للجنس
فيراد به الأشهر الحرم وهي ذو القعدة وذو الحجة والمحرّم ورجب ، وسميت حرما لتحريم
الصفحه ٥٠٦ : المحرم يحصل به ، وللإمام أن الغليان بداية الشدة
وكمالها بقذف الزبد وسكونه إذ به يتميز الصافي من الكدر
الصفحه ٥١٧ : حيث لا يحل كما إذا
كن صائمات أو محرمات أو معتكفات وأيد بأنه لو أراد الفرج لكانت ـ في ـ أظهر فيه من
الصفحه ١٥٣ :
السياسة التعرض لذات الأزواج دون غيرهن بدون رضاهن فإنها إن كانت من الكذب المحرم
فأين العصمة وهو أبو الأنبيا
الصفحه ٢٢٣ : مسموعان ، وأصله فعل
أو فعل ، والمراد بها المحرمة بقرينة المقام ، وقيل : الاستغراق فيتضمن جميع
أنواعها من
الصفحه ٢٣٠ : مدعيا أن السجود للمخلوق ـ إنما منع في شرعنا ـ وفيه
أن السجود الشرعي عبادة ، وعبادة غيره سبحانه شرك محرم