الصفحه ٦١ : أسلمنا وآمنا بالله
ورسوله فاصنع ما بدا لك ، فلما رأى عمر ما بأخته من الدم ندم على ما صنع فارعوى
وقال
الصفحه ١٥٩ : تحدث عن
بعض حقائقها وقت نزوله ولم يكن أحد قد أدركها بعد.
(ونظرا لكون عصرنا
الحاضر هو عصر العلم
الصفحه ٧ : رسوله الكريم محمد بن عبد الله ، خاتم النبيين ،
وبعد ...
فعصرنا الذي نعيش
فيه ، عصر العجائب والغرائب
الصفحه ٥٥ :
شرقا وغربا ، وأنه خاتم النبيين ، وأنه لا نبي بعده ، إلى آخر ما صدع به رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ثم
الصفحه ١١ : الكتاب على عبده ولم يجعل له عوجا
قيما والصلاة والسلام على النبي الأمي الذي بلغ هذا الكتاب على أكمل وجه
الصفحه ٢٩٢ : مُسْتَمِرٌّ (٢)) فلا يناسب هذا الكلام أن يأتي إلا بعد ظهور ما سألوه معينا
من انشقاق القمر ، وقيل : سألوا آية
الصفحه ٤٠ : التطبيقية حول الإعجاز العلمي في مبحث القمر إن شاء الله
تعالى.
وبعد هذا العرض
الموجز لطائفة من معجزات رسول
الصفحه ٦٠ :
رهان ، قالوا : منا نبي يأتيه الوحي من السماء فمتى ندرك مثل هذه والله لا نؤمن به
أبدا ولا نصدقه ، قال
الصفحه ١٢٢ : صدقه ودلائل إعجازه العلمي بعد أن اقتصر علماء
السلف على حد قوله على أن فصاحته وبلاغته هي سبب إعجازه
الصفحه ١٦٢ : الإنسان والحيوان والنبات إذا كانت قطعية الدلالة لا يمكن أن تصادمها
حقيقة علمية توصل الجهد البشري إليها بنا
الصفحه ٢٨٩ : (من العمر المديد لصخور النجود القمرية ، أن السطوح الوعرة والمرتفعة
على القمر ، تكونت بعد زمن قصير من
الصفحه ٣٨ :
مسقوفا على جذوع
من نخل ، فكان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا خطب يقوم إلى جذع منها ، فلما صنع له
الصفحه ١٢٠ : من الطير مما يرسله الله مع الريح ، فيجوز لك أن تعتقد أن هذا الطير من جنس
البعوض أو الذباب الذي يحمل
الصفحه ٤٢٧ :
١٧٩ ـ الفائق في
غريب الحديث ، محمود بن عمر الزمخشري ، بيروت ، دار المعرفة ، تحقيق ، علي البجاوي
الصفحه ٦٢ :
فرجع إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وهو فزع فقال : يا رسول الله هذا عمر بن الخطاب متوشحا
السيف