الصفحه ١١٠ :
كتابه الشهير «إحياء علوم الدين» بابا في آداب تلاوة القرآن وعنونه «في فهم القرآن
وتفسيره بالرأي من غير
الصفحه ٥١ :
ولكن بعد هزيمة
العرب وعجزهم عن تحدي القرآن الكريم ، ما هو القدر المعجز من القرآن الكريم؟
أورد
الصفحه ٩٣ : بسليقتهم
الصافية يدركون وبسهولة كل هذه المعاني القرآنية ...
من أين جاء
الإعجاز إذن؟ إن القرآن لم يبعد عن
الصفحه ١٣٣ :
أخذوا يستندون إلى
ثقافتهم الحديثة ، ويفسّرون آيات القرآن على مقتضاها ، نظروا في القرآن فوجدوا
الله
الصفحه ١٠٢ :
الوجه يعتبر من
أهم وأدق أوجه إعجاز القرآن ، لأن الروعة التي تلحق قلوب سامعيه والهيبة التي
تعتريهم
الصفحه ١٣٧ : :
التأويل المستمر مع التمحل والتكلف لنصوص القرآن كي نحملها ونلهث بها وراء الفروض
والنظريات التي لا تثبت ولا
الصفحه ٣٩٩ :
القرآن الكريم
باستنباط الإعجاز العلمي المستور وراء كل آية علمية أو كونية في القرآن الكريم ،
وكما
الصفحه ١٢١ :
السبب الذي جعل
العلماء ينصرفون عن تفسير قسمي «الآلاء والأخلاق» من القرآن تفسيرا علميا هو أنهم
الصفحه ١٤٣ :
٢ ـ أن القرآن
الكريم كتاب هداية وإرشاد وليس بكتاب تفصيل لمسائل العلوم ونظرياته ودقائق
الاكتشافات
الصفحه ٨٤ :
كذلك فإن الآية
الثانية والثالثة ، تدلان على أن القرآن معجز بذاته لا بغيره ، وذلك لأن الله جل
جلاله
الصفحه ٩٢ :
المبحث الثالث
أوجه إعجاز القرآن
اتضح من خلال
المباحث السابقة ، أن القرآن الكريم معجزة الدهر
الصفحه ٩٤ : ومناقشة لكل مذهب على حدة ، ثم أقرر وأعدد تعدادا ما قد ألهمني الله إياه في
تحديد أوجه إعجاز القرآن الكريم
الصفحه ١٠١ : القاضي
عياض عرضه لهذه الأوجه بخاتمة ينبه فيها إلى أن كل ما سرده هنا إنما هو من خواص
القرآن وفضائله
الصفحه ١٣٩ : الكون من القرآن أو بتفسير القرآن وشرحه بعلوم الكون وأحداثها ، فيما أعلم
كتاب تحت الطبع الآن ألفه شاب
الصفحه ٨٨ :
معارضة القرآن
ليست إلا بسبب شعورهم بعجزهم عن هذه المعارضة واقتناعهم بإعجاز القرآن ، وإلا فلما
ذا