الصفحه ٣٧ : ، ومفتياً ومبيّناً
للأحكام.
ومن الواضح بمكان
أنّ فضّ الخصومات لا يتحقق إلّابقضاء قاض مطاع رأيه ونافذ فصله
الصفحه ٤٨ :
والحشر والسؤال عن الأعمال ، أمراً حقّاً.
ومن الواضح أنّ
كلا الأمرين من شؤون الربوبية ، فإنّ الربّ إذا
الصفحه ٢٠ : ، وهكذا ، وعلى ذلك يجب
عقد واحد وأربعين فصلاً على النحو التالي :
١. الحلف بلفظ
الجلالة وفيه فصلان
الصفحه ٢٣ : ) هذا المنهج ، فراح يبحث عن أقسام القرآن حسب السور.
فابتدأ بتفسير
الأقسام الواردة بالنحو التالي
الصفحه ٢٥ : حلف
مفرد فصلاً على حدة ، سواء تكرر بهذا النحو في سور أُخرى أو لا ، مراعين في ذلك
الأفضل فالأفضل فنقدم
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام يصف الإسلام بالنحو التالي ، ويقول : «لأنسبنّ الإسلام
نسبة لم ينسبها أحد قبلي : الإسلام هو التسليم
الصفحه ٤٠ : هو زعمهم أنّ الإنسان يبلى جسده بعد الموت وتختلط أجزاؤه بأجزاء أبدان
أُخرى على نحو لا تتميز ، فكيف
الصفحه ٦٧ : القرآن في
الأصل مصدر نحو رجحان ، قال سبحانه : (إِنَّ عَلَيْنا
جَمْعَهُ وَقُرآنهُ* فَإِذا قَرَأْناهُ
الصفحه ٧٤ : وحياة البشر ، فالأعمال اليومية تنتهي ، والطيور
تعود إلى أوكارها ، وتبدأ الشمس بالميل نحو الغروب
الصفحه ٧٨ : ولا فاسداً ، وقد يكون من اعتقاد شيء ، وهذا النحو
الثاني ، يقال له : غيّ. (٣)
وعلى هذا فالآية
بصدد
الصفحه ٨٨ : غيره ، فالمراد منه أنّه
يدبّر بأمره وإذنه وحوله وقوته على النحو التبعي ، فكلّ مدبِّر في الكون فهو
الصفحه ١٠١ : الأرض يبلغ نحو ثلاثة أرباعه ،
وتختلف صفات الماء عن الأرض ، بسهولة تدفقه من جهة إلى أُخرى ، حاملاً الدف
الصفحه ١١٢ : في النسبة أدنى مناسبة.
وأمّا الصلة فقد
بيّنها السيد الطباطبائي بالنحو التالي ، وقال :
وفي اختيار
الصفحه ١٤١ : والنجوم
، حيث يقول : لا يستطيع المرء أن يرفع بصره نحو السماوات العلى إلّاويغضي إجلالاً
ووقاراً ، إذ يرى
الصفحه ١٥٢ : نَفْسٍ
لَمّا عَليها حافِظ)
وأمّا الصلة
بينهما بالنحو التالي :
هو انّ السماء
العالية والنجوم التي