الصفحه ١٠٧ : النبوّة والإيمان ، والباء للسببية أي
لست أنت بسبب هذه النعمة بمجنون ، رداً على من جعل نبوّته ونزول القرآن
الصفحه ١٦٤ : ». (١)
يقول العلّامة
الطباطبائي : فليس يقصد نعمة من نعم الدنيا إلّاخالصة في طيبها ، محضة في هنائها ،
ولا ينال
الصفحه ١٢٤ :
الشر وذلك برحمة
من الله سبحانه ، يقول سبحانه نقلاً عن يوسف عليهالسلام : (وَما أُبَرِّئُ
نَفْسِي
الصفحه ١٣ : المتوخّاة من القسم ، فنقول :
إنّ الغاية إمّا هي تحقيق الخبر ودعوة المخاطب إلى الإيمان والإذعان به ، كما هو
الصفحه ٣٧ : رسول واجب الطاعة. يقول سبحانه : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلّا لِيُطاع بِإِذْنِ الله). (٤)
ثمّ
الصفحه ٥٥ : في الدنيا من سعادة أو شقاء ،
وانقياد وتمرّد ، وإيمان وكفر ، وأداء ذلك في الآخرة يوم يستشهد الله من
الصفحه ١٣٠ :
لغيرهم ، هذا هو
الظاهر من الآيات.
وأمّا المقسم عليه
فهو قوله : (إِنَّما تُوعَدُونَ
لَواقِع) وما
الصفحه ١٨٢ : من الآيات الدالة على ارتفاع مقام الإنسان وارتقائه
بالإيمان والعمل الصالح مقاماً عالياً ذا عطاء من
الصفحه ٨٥ : الإيمان بالمعاد ليس أمراً مختصاً بشخص أو بطائفة ، بل هو
شيمة كل مخالف للحق ، يقول : (يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ
الصفحه ٤٠ : كانُوا يَعْمَلُون) من تبعيض القرآن وصد الناس عن الإيمان به.
وأمّا الآية
الخامسة : فتذكر إنكار المشركين
الصفحه ١٥٠ : يدفع بالبروج عن السماء
كيد الشياطين كذلك يدفع عن إيمان المؤمنين كيد الشياطين وأوليائهم من الكافرين
الصفحه ١٥٣ :
هناك من يحفظ
أعماله ويسجّلها إن خيراً فخير ، وإن شرّاً فشر ، وانّها لمسؤولية عظيمة يحملها
الإنسان
الصفحه ١٧٠ : التقوى
والفجور ، وفهم من صحيح الذات ما هو الحسن والقبيح ، وقد تعلّم ذلك في منهج الفطرة
، وقد استعمل كلمة
الصفحه ٣٩ :
جيلاً بعد جيل
وسائر الحوادث العرضية المقارنة له.
وفي قوله : (إِنّا لَقادِرُون) التفات (١) من
الصفحه ١٦٦ : من الأهمية ، ويكفيك هذا الأثر انّه ينتج في كلّ دقيقة ٢٤٠ ميليون وحدة طاقة
، ولم تزل ترفد بهذا العطا