الصفحه ٣ :
كتبني من المسلمين .. وجعلني من أتباع هذا الدين المتين الذي يزيدني مر الأيام
حرصا عليه .. وتدفعني كل
الصفحه ١٤٠ :
الدين والمساجد
تكرر الدين
ومشتقاته في القرآن الكريم ٩٢ مرة حيث ورد بلفظ الدين ٦٢ مرة في مثل النص
الصفحه ١٤١ :
وأيضا بلفظ ديني
في مثل النص الكريم :
(قُلِ اللهَ أَعْبُدُ
مُخْلِصاً لَهُ دِينِي).
[١٤ من سورة
الصفحه ٥٩ : ).
[٧٨ من سورة غافر]
ولفظ رسلي تكررت ٤
مرات في مثل قوله تعالى :
(كَتَبَ اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
الصفحه ١٠٦ : يُصِيبَنا
إِلَّا ما كَتَبَ اللهُ لَنا هُوَ مَوْلانا).
[٥١ من سورة
التوبة]
وبنفس العدد تكرر
ذكر الشكر
الصفحه ١١٠ :
نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً وَلا يَقْطَعُونَ وادِياً إِلَّا كُتِبَ لَهُمْ).
[١٢١ من سورة
التوبة
الصفحه ٢٥١ : ء صدفة ..؟ .. وهل يوجد ما يسمى بالصدفة؟. إن الصدفة. تناقض
الإيمان .. إذ لا يقع في ملك الله .. إلا ما كتبه
الصفحه ٤ :
ومن آيات توفيق
الله جل شأنه .. أن هداني عند إعداد كتاب (الإسلام دين ودنيا) الذي صدر للمرة
الأولى
الصفحه ٥٥ : لَهُ الدِّينَ حُنَفاءَ).
[٥٠ من سورة
البينة]
وبلفظ خالصة ٥
مرات في مثل النص الكريم :
(قُلْ إِنْ
الصفحه ٢٤٨ : ).
[١٨ من سورة
الجاثية]
ومرة واحدة أيضا
بلفظ شرع في النص الشريف :
(شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما
الصفحه ١٧ : يَرْتَدِدْ
مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كافِرٌ فَأُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ).
[٢٦٧ من سورة
الصفحه ٨٠ : ٦ مرات في مثل النص الشريف :
(إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ).
[١٩ من سورة آل
عمران]
وتكرر
الصفحه ١١٧ : :
(وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ).
[٨٢ من سورة
الشعراء]
(أَفَتَطْمَعُونَ
الصفحه ١٤٣ :
السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ).
[١١٢ من سورة
التوبة]
أي أن الدين
الصفحه ١٩٥ : يَوْمَ الدِّينِ).
[٨٢ من سورة
الشعراء]
(وَادْخُلُوا الْبابَ
سُجَّداً نَغْفِرْ لَكُمْ خَطِيئاتِكُمْ