(أَلَمْ تَرَ كَيْفَ
ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ).
[٢٤ من سورة
إبراهيم]
و ٦ مرات بلفظ
الشجر في مثل النص الشريف :
(وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ).
[٩ من سورة الرحمن]
ومرة واحدة
بالمشتقات في النصوص الآتية الكريمة :
(فَأَنْبَتْنا بِهِ
حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَها).
[٦٠ من سورة النمل]
(أَأَنْتُمْ
أَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ الْمُنْشِؤُنَ).
[٧٢ من سورة
الواقعة]
وهكذا يجتمع
النبات والشجر في ثلاث آيات كريمة ثم يتفرق ذكرها في باقي آيات القرآن الكريم
ويستمر التساوي بينهما إذ يتكرر ذكر كل منهما ٢٦ مرة.