الصفحه ١٦٦ : أن
التساوي العددي ليس فقط فيما ذكر من موضوعات وإنما كانت وكأنها أمثلة لما يفيض به
الكتاب العظيم
الصفحه ٤ :
ومن آيات توفيق
الله جل شأنه .. أن هداني عند إعداد كتاب (الإسلام دين ودنيا) الذي صدر للمرة
الأولى
الصفحه ١٧١ : الرهيب .. وهذا التناسق العجيب في كل موضوعات القرآن
الكريم .. وألفاظه. يقطع بلا أدنى شك أو جدل .. أن
الصفحه ١٦٧ :
في كل موضوعات
القرآن الكريم .. إذ أن كثرة الأعداد واختلافها تزيد من عمق المعجزة وتوضح مدى
قدرها
الصفحه ٨٧ : إعجاز القرآن الكريم .. إنه الإعجاز العددي فهذا
التساوي في عدد ألفاظ الموضوعات المذكورة أمر جد عجيب
الصفحه ٢٤٩ : الحسابي .. في موضوعات القرآن الكريم .. وكما
وضح .. لا تستطيع القدرة البشرية أن تحيط به ذكرا .. ولا أن
الصفحه ١٦٩ :
وكذلك قول الجن في
مثل النص الكريم :
(قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ
أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ
الصفحه ٢٥٢ :
وجدت أيضا أنّ
الأجر .. قد تكرر ذكره ١٠٨ مرات .. وهذا العدد تكرر به الفعل ..
وأن الحساب تكرر
ذكره
الصفحه ٩٢ :
(هُوَ الَّذِي خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ).
[٤ من سورة الحديد]
ولما
الصفحه ٨٦ : أن
يقال ..
فإن التوازن
والتناسق العددي في موضوعات القرآن الكريم لا يمكن ان يكون صدفة قدرية .. أو
الصفحه ٩٣ : ألفاظها سبعة.
ترى هل ينتهي هذا
التوازن والتساوي عند الموضوعات فقط؟ كلا .. فإن التناسق والاتزان يتعدى ذلك
الصفحه ٩٠ :
أي أن الأبرار
ذكرت ضعف ما ذكرت لفظ الفجار ..
ومثلا لفظ العسر
ومشتقاته ١٢ مرة وكلها تفيد الضيق
الصفحه ١٧٦ :
(وَما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً
الصفحه ١٦٨ :
(اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ).
[١٧ من سورة
الشورى]
وطالما أن
الصفحه ٣ : الرسل والنبيين .. سيدنا محمد بن عبد الله الصادق الأمين ..
الذي دعانا بسنته إلى أن نجتهد ما وسعنا الجهد