الصفحه ١٥٢ :
(قالَ اللهُ هذا
يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ) وقرأ نافع (يَوْمِ) بالنصب على أنه ظرف
الصفحه ١٦١ : رضي الله تعالى عنهما : حشرها موتها.
(وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا بِآياتِنا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُماتِ
الصفحه ١٢٦ :
والسلام «القطع في ربع دينار فصاعدا» وللعلماء خلاف في ذلك لأحاديث وردت فيه وقد
استقصيت الكلام فيه في شرح
الصفحه ١٩١ :
(إِنَّ الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّما
الصفحه ٨ :
(قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ) الخطاب لقريش أو لليهود ، وقيل للمؤمنين. (فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا) يوم
الصفحه ١١٧ : الباقون على الجوار ونظيره كثير في القرآن والشعر
كقوله تعالى : (عَذابَ يَوْمٍ
أَلِيمٍ)(وَحُورٌ عِينٌ) بالجر
الصفحه ١٦٨ :
فيكون التكوين حشر الأموات وإحياءها. (وَلَهُ الْمُلْكُ
يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ) كقوله سبحانه وتعالى
الصفحه ٧ : يوم أو لجزائه. (لا رَيْبَ فِيهِ) في وقوع اليوم وما فيه من الحشر والجزاء ، نبهوا به على أن
معظم غرضهم
الصفحه ٤٥ :
ومعنى إخوتهم
اتفاقهم في النسب أو المذهب (إِذا ضَرَبُوا فِي
الْأَرْضِ) إذا سافروا فيها
وأبعدوا
الصفحه ٦٠ :
وسكون الدال ، جمع
صدقة كغرفة ، وبضمهما على التوحيد وهو تثقيل صدقة كظلمة في ظلمة. (نِحْلَةً) أي
الصفحه ١٨٥ : في الأكل
منه قبل أداء حق الله تعالى. (وَآتُوا حَقَّهُ
يَوْمَ حَصادِهِ) يريد به ما كان يتصدق به يوم
الصفحه ٤٦ : أخذه في خفية والمراد منه :
إما براءة الرسول عليهالسلام عما اتهم به إذ روي أن قطيفة حمراء فقدت يوم بدر
الصفحه ٥١ : الصلاة والسلام «ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا جعله الله شجاعا في
عنقه يوم القيامة». (وَلِلَّهِ مِيراثُ
الصفحه ١٥٠ : . (وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ
صَدَقْتَنا) في ادعاء النبوة ، أو أن الله يجيب دعوتنا. (وَنَكُونَ عَلَيْها مِنَ
الصفحه ١٥٧ :
(وَهُوَ الْقاهِرُ
فَوْقَ عِبادِهِ) تصوير لقهره وعلوه بالغلبة والقدرة. (وَهُوَ الْحَكِيمُ) في أمره