الصفحه ٦١ :
محمدحسين الصغير ذكر في خاتمة كتابه من هذه المقولة فبلغ ٤٩٥ آية. (٤)
ولكن الذي فاتهم
هو التركيز على أنَّ
الصفحه ١٧٥ :
العين بمعنى الند
فلم يشاهد اقترانه بكلمة الضرب.
ويقرب ممّا ذكرنا
كلام الشيخ الطبرسي حيث يقول
الصفحه ٢٠ :
وهناك محاولة تروم
إلى أنّ القصص القرآنية كلّها من هذا القبيل أي رمز لحقائق علوية دون أن يكون لها
الصفحه ٧٠ : : الأمثال العلوية
كان أمير المؤمنين
عليهالسلام مشرع الفصاحة وموردها ، ومنشأ البلاغة ومولدها ، ومنه
الصفحه ٨٠ : وَأَبْصَارِهِمْ
إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير) (١)
تفسير الآيات
الصيّب : المطر ، وكلّ نازل من علو إلى
الصفحه ٢٨٦ : .................................................................. ٦٥
الأمثال العلوية................................................................. ٧٠
أمثال
الصفحه ٨ : الثانية فإنّما تستعمل غالباً في مختلفي الحقيقة ، المتفقين في خصوصية من
الخصوصيات.
وبهذا يعلم انّ
التجربة
الصفحه ١١٤ : :
انّ حقيقة العبودية هي عبارة عن حركات العبد وسكناته لله سبحانه ، ومعه كيف يسوغ
له اتّباع عمله بالمن
الصفحه ١٥٨ : أشبه
بالحجاب الذي يستر وجه الحقّ مدة قصيرة ، فسرعان ما يزول وينطفئ ويظهر وجه الحقيقة
أي الماء والفلزات
الصفحه ١٦٠ :
بوجوده.
١٠. انّ الباطل
بما انّه ليس له حظ في الحقيقة ، فلو خلص من الحقيقة فليس بإمكانه أن يظهر نفسه
الصفحه ٦ : :
مُثُل. (٢)
وعلى الرغم من ذلك
فمن المحتمل أن يكون من معانيه الوصف والصفة ، فقد استعمل فيه امّا حقيقة أو
الصفحه ٨١ : .
إلى هنا تمّ تفسير
مفردات الآيات ، فلنرجع إلى بيان حقيقة التمثيل الوارد في الآية ، ليتضح من خلالها
حال
الصفحه ٨٥ : التمثيل على منافقي عصرنا ، فدراسة حال
المنافقين في عصرنا هذا من أهم وظيفة المفسِّر ، فانّ حقيقة النفاق
الصفحه ٩٢ : لقبول الحقّ والحقيقة فتصبح الآيات الإلهية سبب الهداية ،
وأمّا الطائفة الأُخرى المعاندون الذين صمّوا
الصفحه ٩٥ : ، وشاء الله أن يظهر حقيقة الأمر بنحو معجز ، فقال لهم
موسى عليهالسلام : (انّ الله يأمركم أن
تذبحوا بقرة