الصفحه ١٨ :
الأُصول في مباحث
الألفاظ ، ولأجل ذلك نضرب الصفح عنه ونحيل القارئ الكريم إلى الكتب المدونة في هذا
الصفحه ٢٢ : والاختلاف والاطّلاع على أُصول ما أجمعوا عليه وما اختلفوا فيه ، ثم حسن
الاختيار ثم العمل الصالح ثم الحكمة ثم
الصفحه ٢٦٦ : القرآن وبيان
عظمته بما يحتوي من الحقائق والأُصول ، وإنّها على الوصف التالي : «لو أنزلناه على
جبل لصار كذا
الصفحه ١٦٤ : اللهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَة أَصْلُها ثابِتٌ
وَفَرْعُهافِي السَّماءِ* تُؤْتي
الصفحه ١٦٨ : خبيثة
مقابله الطيبة ، أي لا يطيب ثمارها كشجرة الحنظل.
ب : (اجتثت من فوق الأرض) في مقابل قوله (أصلها
الصفحه ١٣ : ء في أعقاب المعاني ، أو أُبرزت هي باختصار في معرضه ، ونُقلت عن صورها
الأصلية إلى صورته كساها أُبّهة
الصفحه ١٧ : :
إنّه اللفظ المركب
المستعمل فيما شُبِّه بمعناه الأصلي تشبيه التمثيل للمبالغة في التشبيه ، ثمّ مثل
بما
الصفحه ٣١ : أنّه لا يستوي عمل المتقي وعمل المنافق ، فانّ عمل
المؤمن المتقي ثابت مستقيم مبني على أصل صحيح ثابت
الصفحه ٤٨ : أَصْلُهَا ثابِتٌ وَفَرْعُها فِي
السَّماءِ* تُؤْتي أُكُلَها كُلَّ حينٍ بِإِذْنِ رَبِّها وَيَضْرِبُ اللهُ
الصفحه ٨٤ : أصل الدين ويتلوا عليهم الآيات البيّنة ويقيم
لهم الحجج القيّمة ، فعندئذٍ يظهر لهم الحق ، فربّما كانوا
الصفحه ٩١ : ، لا على وفق من يوقع التمثيل ويضرب المثال
، لأنّ الغرض الأصلي منه إيضاح المعنى المعقول ، وإزالة الخفا
الصفحه ١٠٣ :
المزعجة لشدة الحركة والجمع زلازل ، وأصله من قولك زلّ الشيء عن مكانه ، ضوعف لفظه
بمضاعف معناه ، نحو صرى
الصفحه ١٢٤ : الخبط
الذي يبتلي به المرابي كخبط الممسوس ، فانّ المراباة يضطره أن يختل عنده أصل
المعاملة والمعاوضة فلا
الصفحه ١٤١ : الإمام الباقر عليهالسلام : «الأصل في ذلك بلعم ، ثم ضربه الله مثلاً لكل مؤثر هواه
على هدى الله من أهل
الصفحه ١٤٤ :
«الجرف» جرف
الوادي جانبه الذي يتحفر أصله بالماء ، وتجرفه السيول فيبقى واهياً.
قال الراغب : يقال