الصفحه ٦٠ : : «معجزة أن تنبت
الديمقراطية الإسلامية فى تربة الصحراء لا فى تربة الحضارة ، ولكنها معجزة إلهية
مثلها فى
الصفحه ٥٩ : ، وبحث أصولها فى القرآن.
كما تكلم المرحوم
الدكتور محمد أحمد الغمراوى فى كتابه «الإسلام فى عصر العلم
الصفحه ١٠ : والفاعلية ترفع طلائع الإسلام إلى الدعوة بالقول والعمل. فالعبادة فى
الحقيقة وسيلة تربية وإعداد وبناء لإنسان
الصفحه ١٢ : الباب ابن جرير
الطبرى فى تفسيره وحيدر بن على القاشى فى المعتمد (ولا زال مخطوطا) كما أسهم علماء
الفلسفة
الصفحه ٥٦ :
الذين سموا أنفسهم
بالفاطميين ، وحاولوا أن يحلوا محل شريعة القرآن مجموعة من المذاهب والنحل
الفلسفية
الصفحه ٢٤٢ : التى نزلت فيها ، توجيها
للمؤمنين وإلى وسائل تربية المسلمين. أما الأولى فللقرآن كله ، لأن المقام مقام
الصفحه ٨٢ : . وفيها ذكر الحبوب والثمار ، وأتبعها بذكر الحيوان ،
من الضأن ، والمعز ، والإبل ، وبها تربية الأجسام ، فكان
الصفحه ٥ : عظمته وأهميته فى بناء شخصية الإنسان
المسلم ، واستحكام أركان المجتمع الإسلامى المكلف بالزحف على الأرض
الصفحه ٣٣ : ، وشمخ صرح الإيمان فى كيانه ، إلى آخر ما هو معلوم لنا فى
تاريخ دعوة الإسلام.
لقد صحح القرآن
كثيرا من
الصفحه ٣٩ : الإسلام ، فلما ذا لم يصرف الله العلماء عن معارضة خلقه فى العصر الحاضر؟ ألا
ترى أن العلماء فى معاملهم راحوا
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوسلم على أنه رسول يبلغ عن ربه دعوة الإسلام الخاتمة ، ولو سقطت
هذه الحجة القائمة للرسول لاندثرت الدعوة
الصفحه ٧ : ء شخصية جديدة لإنسان حضارة
الإسلام تتميز بالعمل والفدائية والقوامة على الأجيال.
لم يكن القرآن
معجزة تهيئ
الصفحه ٣٢ : ـ على هذا ـ يعتبر تآمرا على دعوة الإسلام ، وعملا لئيما على
انحسار امتدادها ، وتجريدا له من سلاحه الهادف
الصفحه ٣٥ : دس
الإلحاد فى ثنايا الإيمان فى الحاضر من المستشرقين وأذنابهم أدعياء الإسلام.
تلك الفرية هى
القول
الصفحه ٤٤ : القاضى عياض أن هذه
الروعة وتلك الهيبة كانت سببا فى إسلام بعض الكفار من العرب فيقول : «ومنها الروعة
التى