الصفحه ٦٠ :
بدون مبرر قوى ،
وبراهين واضحة. وهو ليس كتاب تشريع وأخلاق فحسب ، فالتشريع والأخلاق لا بدّ لهما
من
الصفحه ٣٠ : وهم أرباب
القلوب الغليظة المعتمة ، وبدأت سلسلة من التحديات وطلبوا آية ربانية ، أى معجزة
بالمعنى
الصفحه ٣٥ : القرآن :
ولكنها فرية قديمة
، ونحلة متهالكة كانت فى الماضى ، وقد بدأت تطل برأسها على أيدى المدربين على
الصفحه ٥٠ :
تَأْكُلُونَ) بدون واو.
والسبب أن القرآن
لما راعى لفظ الجنة ، ولما كان الحديث فى (المؤمنون) عن الجنات بالجمع
الصفحه ٥١ : تبدأ فى فقرة أخرى إلّا بدأت استكشاف مزيد من
دقائق الأسلوب القرآنى يزيد به الأمن إلى جناب الله
الصفحه ٦١ : القرآن صنعت المعجزة بين قوم
عجزوا عن معارضته فأسلموا له القياد ، وبدأت بعد ذلك مسيرة القرآن فى العالم
الصفحه ١١٣ : واعتمر» ، فتنبه. فإنه (من) (٥) أسرار القرآن ، لأنه لو قال : أعلم من ضل بدون الياء مع
الماضى لكان المعنى
الصفحه ١٢٧ : جاء السحرة فرعون قالوا
، أو فقالوا ، لا بدّ من ذلك. لكن أضمر فيه (فَلَمَّا) فحسن حذف الفاء ، وخص هذه
الصفحه ١٦٢ : )
(٧٢). فلا بد من
تقييده بهم ، لئلا تلتبس الغيبة بالخطاب والتاء بالياء.
وما فى العنكبوت
اتصل بآيات
الصفحه ١٨١ :
قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ نارٍ) (١٩). لم يكن بد من ذكر الخصم الآخر فقال : (إِنَّ اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ
الصفحه ٢٢١ : يعطف بأجنبى من الصلة.
فإذا امتنع هذا لم
يكن بد من إضمار فعل يصح الكلام به ومعه ، فيضمر خلق الأرض بعد
الصفحه ٢٣٨ : :
(وَيُعْظِمْ
لَهُ أَجْراً).
(٣) الواو التى قبل
وأبكارا لا بدّ منها ، لأن المعنى : بعضهن ثيبات وبعضهن أبكارا
الصفحه ٢٤١ : الخشوع فى الصلاة إذ لا جدوى بدون الخشوع.
ثم ذكر صفات تعين على الخشوع وإقام الصلاة هى :
١ ـ الإعراض عن
الصفحه ١٠٣ : .
وقيل : ومن لم يحكم بما أنزل الله إنكارا له فهو كافر ، ومن لم
يحكم بالحق مع اعتقاده حقّا وحكم بضده فهو
الصفحه ١٨٦ : وَأَنَّ اللهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ) (١٠) محذوف الجواب. تقديره : لفضحكم ، وهو متصل ببيان حكم
الزانيين ، وحكم