الصفحه ٥٠ : : (أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ)
(٢). وقال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلى
الصفحه ٥٩ : » بما يثبت الوصاية
الشرعية على العلم الحديث وإعجازه للعقل البشرى.
ونبه الكثيرون من
علماء الأجانب على
الصفحه ٢٥١ : الْعُسْرِ يُسْراً) «٥ ، ٦» ليس
بتكرار ، لأن المعنى : إن مع العسر الذى أنت فيه من مقاساة الكفار يسرا فى
الصفحه ٢٠٤ : يحدثكم بحديث عاد وثمود ، وأنا أحدثكم بحديث رستم واسفنديار ، ويستملحون
حديثه ، ويتركون استماع القرآن
الصفحه ١٤ :
فهل كان إحساس
الوليد هذا نابعا من عظمة التشريع أو من جودة التشبيه أو نضرة الاستعارة؟ لم يكن
شىء من
الصفحه ٢٠ : حيان تعرضوا فى قليل من المواضع للحديث عن المكرر ،
ولكنهم عالجوه بمنهج آخر غير الذى لجأ إليه الكرمانى
الصفحه ٤٤ : ) (١) ، وقال : (اللهُ
نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ
جُلُودُ
الصفحه ٦٩ :
وفسّر بعضهم قوله
: (وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً) «٧٣ : ٤» أى : اقرأه
على هذا الترتيب من غير
الصفحه ١٧٣ :
٢٩٣ ـ قوله : (فَاخْتَلَفَ
الْأَحْزابُ مِنْ بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا) (٣٧) ، وفى حم
الصفحه ٣٢ : له العدو والصديق معا ، بل إن إسلام العلماء فى العصر الحديث
ما كان إلّا على ضوء لون من هذا التحدى فى
الصفحه ٢٣ : نسختان أختان لأن رقم ١٤٩ منسوخة من رقم ١١٧ نظرا لما أصاب الثانية من الأرضة
، والثانية رقم ١٥٦ حديثة
الصفحه ٦٨ :
والتوحيد أول ما
يلزم العبد من المعارف ، فكان هذا أول خطاب خاطب الله به الناس فى القرآن ،
فخاطبهم
الصفحه ٥٦ :
الذين سموا أنفسهم
بالفاطميين ، وحاولوا أن يحلوا محل شريعة القرآن مجموعة من المذاهب والنحل
الفلسفية
الصفحه ٣١ : الله.
وقد أشار الرسول صلىاللهعليهوسلم إلى هذا المعنى فى حديث أخرجه البخارى عنه قال : «ما من
الصفحه ٣٦ :
إبطال نبوة الرسول
صلىاللهعليهوسلم بما نقله إلينا من ضلالات الثنوية والبراهمة وغيرهم ، بل أنه