الصفحه ٥٨ : ، والجدل ، والهيئة ، والهندسة ، والجبر
، والمقابلة ، وأصول الصناعات ، ونبه إلى مكانها من القرآن.
بل إن
الصفحه ١٨٢ : قوله : (وَالْبُدْنَ
جَعَلْناها لَكُمْ) (٣٦).
٣٢٦ ـ قوله : (فَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
الصفحه ٣٠٠ : قبلهم من
القرون
١٢٨
١٧٦
٣٠٤
طه
وقبل غروبها
١٣٠
الصفحه ٤٢ : اللفظ والمعنى. وفى هذا يقول ابن
عطية : «إذ ترتبت اللفظة من القرآن علم الله بإحاطته ، أى لفظة تصلح إن تلا
الصفحه ٥ : لِهذَا
الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ) (٢).
من أجل هذا وغيره
مما خص به أهل القرآن
الصفحه ١٥٠ : مِنْ قَرْيَةٍ) (٦). ثم وقع عقيبها : (وَما
أَرْسَلْنا قَبْلَكَ) (٧) بحذف (مِنْ) لأنه بعينه.
٢٣١ ـ قوله
الصفحه ٢٤٢ : : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) (٢٠) ، وبعده :(فَاقْرَؤُا
ما تَيَسَّرَ مِنْهُ) (٢٠) ، لأن الأول فى
الصفحه ٤٩ : نزل بها القرآن ، لأن العابدين يعبدون الله
خوفا من عقابه أولا ، وطمعا فى ثوابه ثانيا ، وعلى هذا دلت
الصفحه ١٥٦ : ، وقال بعضهم : على من شذ من القرية منهم.
قلت : وليس فى القولين ما يوجب تخصيص هذه السورة بقوله
الصفحه ٥٦ :
الذين سموا أنفسهم
بالفاطميين ، وحاولوا أن يحلوا محل شريعة القرآن مجموعة من المذاهب والنحل
الفلسفية
الصفحه ٢٢٥ : :
__________________
(١) ومن دلائل
وبراهين إعجاز القرآن من وجهة الدقة البالغة فى رعاية المعانى : أن من طبائع
المترفين : التقليد
الصفحه ١٤ : هذا الباب
ليس هو الباب الوحيد الذى يلوح منه إعجاز القرآن ، فهناك إعجاز الترتيب الذى يجده
القارئ مفصلا
الصفحه ٢٢ : من سور القرآن ، حتى يدرك الإنسان
المستوى الواجب من يقظة العقل والتدبر حين يقرأ القرآن ، إما لاكتشاف
الصفحه ٤٨ : .
فانظر كيف خالف
الغالب من لغة العرب فى الأنعام ، ولم يزد حرفا لا معنى لزيادته مع فعل المستقبل
حفظا للقرآن
الصفحه ١٢ : والكلام فى فهم القرآن من وجهة نظرهم فهما ممثلا فى تفسير فخر الدين
الرازى ، وأدلى الصوفية بدلائهم أيضا