الصفحه ٥٧ : وأعلامهم ، مثل الخلفاء الأربعة ، وابن مسعود ، وابن عباس ، حتى قال : لو
ضاع لى عقال بعير لوجدته فى كتاب الله
الصفحه ١٧ : عن الخطيب الإسكافى
وكان له تفسير فى مجلد يبحث فى نفس الموضوع ، ولكن الكرمانى لم يقف عليه إلّا من
خلال
الصفحه ٨٧ : لم يكن جاريا على الترتيب المتعارف
فى اللغة ظاهرا ، وليس هذا صنيع إنسان أمي ، بل هو الله منزل الكتاب
الصفحه ٢٥١ : المحل ، وكانوا فى مقام
الحيرة ضالين عن الطريق بالوقوف على المنزل حتى هدوا بالعقل والكتاب المنزل
الصفحه ٤٣ :
ثانيا : تفرد القرآن بطريقة بيانية غير طرق العرب. وفى هذا
المعنى يقول الأصبهانى فى تفسيره : «بيان
الصفحه ١٢ :
ممثلة فى تفسير
أبى السعود العمادى ، وأثير الدين أبى حيان ، وجار الله الزمخشرى ، وأجاد الباحثون
فى
الصفحه ٦٤ : أن أشتغل بتفسيرها وتأويلها ، فإنى بحمد الله (قد) (٥)
بيّنت ذلك كله (بشرائطه) (٦)
فى كتاب «لباب
الصفحه ١٨ : ،
وهو البرسام (١)» ، وثمة ترهات أخرى فى تفسير نقل السيوطى بعضها ، ونقل
طاشكبرى (٢) بعضا آخر ، واستنكرا
الصفحه ٥٩ :
يسمى «علم النفس
القرآنى». وذلك فى كتابيه : «الرعاية لحقوق الله» و «أدب النفوس» ، وفى كتاب ثالث
الصفحه ١٠ : ، ودعا إليه وإلى دينه وكتابه.
هكذا أرسل الله رسوله صلىاللهعليهوسلم (وَداعِياً
إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ
الصفحه ١٦ : شيئا ، وهو مظهر غريب بالنسبة لرجل له
مؤلفات فى النحو والتفسير ، وله مشاركة فى علوم أخرى تبدو من كتابه
الصفحه ٢٤٣ : ،
والثالث : أقسم بيوم القيامة ولم يقسم بالنفس اللوامة ، وقد سبق بيانه فى التفسير (٢).
٥٤٢ ـ قوله
الصفحه ٦٧ : لك صدرك.
وقيل : معناه المصور. وزاد فى الرعد راء لقوله بعده : (اللهُ
الَّذِي رَفَعَ السَّماواتِ
الصفحه ٤٢ :
تفسيره : «ونحن تتبين
لنا البراعة فى أكثره ، ويخفى علينا وجهها فى مواضع ، لقصورنا عن مرتبة العرب
الصفحه ١٠٢ : [أ]).
(٣) أخرج ابن جرير فى
تفسيره ١٠ / ١٥٠ / ١٥١٠ عن ابن عباس قال : أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
نعمان بن أضا