الصفحه ٥٩٨ : قدّر دوران الأرض ومنازل الشمس وإيلاج الليل في النهار والنهار في
الليل. أما ذكر الليالي العشر والقسم بها
الصفحه ٥٨ :
(ص). وقيل في أمر إبراهيم وقد ادعوا أنه كان يهوديا أو نصرانيا وقيل في حكم الرجم
على الزنا لواقعة حصلت. (ثُمَّ
الصفحه ١٢٠ : . لأن أكّال صيغة للمبالغة. وقد سئل الصادق (ع) عن السحت فقال : الرّشى في
الحكم وثمن الميتة ، وثمن الكلب
الصفحه ٣٩ : العبد لا
بدّ وأن يكون في جميع أحواله وأعماله بين الخوف والرجاء. لا يغترّ بأعماله
العباديّة ولا ييأس من
الصفحه ١٢١ : ..) الخطاب لمحمد (ص) يبيّن له أنه أنزل عليه القرآن المجيد
بدين الحق الذي لا ريب فيه ، وجعله (مُصَدِّقاً
الصفحه ٣٠٦ : ما لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً) أي كيف يتأتّى لك الصبر على أشياء قد تقع أمامك ولا تعرف
وجه الحكمة فيها
الصفحه ٣٥٥ : واحِدٍ مِنْهُما
مِائَةَ جَلْدَةٍ) هذا حكم الأعزب غير المحصن أمّا المحصن فحدّه الرجم
بالحجارة. (وَلا
الصفحه ٢٢ : ء بالهمز
، أي التأخير ، أو من الإنساء بمعنى إذهابها عن القلوب ومحوها منها. فالمتحصّل أن
كلّ آية نرفع حكمها
الصفحه ٤١ : ء على رجالهنّ حقوقا كما أن لهم عليهنّ
حقوقا لا بد من أدائها إليهم. (وَلِلرِّجالِ
عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ
الصفحه ٧٩ : بِالْبَيِّناتِ) بالمعجزات الدالة على صدقهم (وَالزُّبُرِ) ومع مجيئهم بالزّبر : أي الكتب المشتملة على الحكم
الصفحه ١٣٠ : لا بد أن توصوا بها فليشهد على الوصية (اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ) أي اثنان موثوقان عدلان من أهل
الصفحه ١٩٣ : بحطام الدنيا (إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) أي بئس الحكم حكمهم ذاك.
١٠ ـ (لا يَرْقُبُونَ فِي
الصفحه ١٩٧ : اللهِ) يمنعون غيرهم عن الإسلام وقد خص بالذكر من مفاسد عدم تديّن
الأحبار والرهبان بدين الحق ما هو العمدة
الصفحه ٣٠١ : .
٢٦ ـ (قُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما لَبِثُوا ...) أي أعرف من الذين اختلفوا فيه من أهل الكتاب ، فلا بدّ من
الصفحه ٣٥٣ :
يُوعَدُونَ ...) أي إن كان ولا بدّ من أن تريني ما تعدهم من العذاب (رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ