الصفحه ٤٣ : الرواية ولا احتاج لمناشدة عثمان والزبير
وطلحة وسعد عن علمهم بها. مع ان الرواية اجنبية عن موضوع النزاع على
الصفحه ١١٢ : الأنبياء الذين قامت الحجج على
نبوتهم وعصمتهم والكتاب الكريم الذي حفته الأدلة على انه منزل من الله بل انه
الصفحه ١١٥ : وذكر الآية. وأخرج ابو داود في كتاب الأشربة بسنده عن سفيان عن عطا عن أبي
عبد الرحمن السلمي عن علي (ع) أن
الصفحه ١٣٤ : ) من غيهم وانهماكهم بالضلال (أَنْ تَضِلُّوا
السَّبِيلَ) المستقيم الذي هداكم الله بلطفه اليه وأوضح منهجه
الصفحه ١٢٨ : المنار في تفسيره واستاده على ما حكاه عنه أن التقييد في الآية بعدم
وجدان الماء يختص بمن جاء من الغائط
الصفحه ١٢٧ : يقولون بذلك لكونه
مصداقا للصعيد فلا يلتئم من المجموع اجماع كاشف. وأما قوله (ص) في بعض الروايات
جعلت لي
الصفحه ٦٣ : الكريم ان التحريم إنما هو من
حيث النكاح والتمتع بالنساء من وطء ونحوه مضافا الى ان تعلق التحريم بكل موضوع
الصفحه ٩٢ : الإماء
المؤمنات من الأحكام وجدنا انه لا يحسن ان يكون الموضوع لحكمه غير الإماء
المتزوجات (فَإِنْ أَتَيْنَ
الصفحه ٣١ : تضلوا» يدل على ان الآية حين وحيها كانت محفوفة ببيان الله في كتابه
الكريم بالدلالة على تقيد موضوعاتها على
الصفحه ٦١ : ء من المهر او بدله (بُهْتاناً) الذي رأيته في التفاسير هو تفسير البهتان بالكذب الذي
يواجه به على سبيل
الصفحه ٧١ : قَدْ
سَلَفَ) وزال موضوعه فإنه مسامح فيه ومغفور وان كان من تشريعات
الجاهلية (إِنَّ اللهَ كانَ) ولا يزال
الصفحه ٩٥ :
____________________________________
مسلم عن الباقر (ع).
ودعوى ان السؤال في الروايات عن الحل المقابل للتحريم مجازفة فان غاية ما في
السؤال هو
الصفحه ٤٤ : الحال إلى ما رواه ابو
داود في كتاب الخراج من سننه في فدك انه لما مضى ابو بكر وعمر اقطعها «بالبنا
الصفحه ٨٧ : قادم عليكم فيه فائتموا (١) فلما قدم قال له يا امير المؤمنين ما هذا الذي أحدثت في
النسك وفي رواية احمد
الصفحه ٤٠ : على
ان عثمان ايضا لا يدري بحديث لا نورث وإلا لذكره لهن ولم يقبل رسالتهن. وروى أبو
داود في كتاب الخراج