الصفحه ١٩٤ : القرآن لابن
الأنباري : أبي البركات عبد الرحمن بن محمد المتوفي سنة سبع وسبعين وخمسمائة (٥٧٧
ه
الصفحه ١٤٤ :
وقرأ محمد بن
مروان من أهل المدينة : «أطهر» بالنصب. وقد روى عن عيسى بن عمر بأسانيد جياد
مختلفة أنه
الصفحه ٣٣٤ : ، اللهم إلا أن يعتقد
تقديمه عليه ، على أن
__________________
(١) البياني : قاسم
بن أصبغ. توفي سنة ٣٠٤
الصفحه ٣٣٣ : مملكا أبوه ، وذلك أن الفرزدق مدح هشام بن إسماعيل
المخزومي ، فقال : وما مثله ـ أي هشام المخزومي ـ فى
الصفحه ٢٩٦ :
كالذى لا يعرف
الكفر لا يمكنه الامتناع منه ، فيكون التعليم إذا بالنهى عنه. عن على بن أبى طالب
الصفحه ٢١ : والسّلوى بدل «طيبات
ما رزقناكم» ، وفوّتّموها أنفسكم بجنايتكم التي لأجلها جعلتم تتيهون في الفلوات
أربعين سنة
الصفحه ٣٢ : .
__________________
(١) الشاعر هو
الكميت.
(٢) عجز بيت ، وصدره
:
بأي كتاب أم بأية سنة
والبيت من قصيدة يمدح فيها آل البيت
الصفحه ٣٨ : أَلْفَ سَنَةٍ) (٣) ، وقوله : (وَوَدُّوا لَوْ
تَكْفُرُونَ) (٤) و (وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ
الصفحه ٥٩ : ) (٣) أي تنساه ، لرفعه ذلك بالنّسيان كرفعه إياه بالنسخ بآية أو
سنة.
ويؤكّد ذلك قوله
تعالى : (لا تُحَرِّكْ
الصفحه ٦١ :
ثلاث سنين.
فالنبى ـ صلىاللهعليهوآله ـ أمره أن يرجع إليهم ، ويزيد في الأجل وفى الخطر ، ففعل
ذلك
الصفحه ٢١٠ : .
(٣) هو أبو ذؤيب. (المغني
١ ـ : ٦٠).
(٤) الضمير في «بها»
يعود للسنة المجدية. والسوح : جمع ساحة
الصفحه ٣١٥ :
ومنه قوله تعالى :
(فَإِنَّها
مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٥٢ :
قال : وقال محمد :
«أشهد» غير موصولة بقولك «بالله» فى أنه يمين ، كقولك : أشهد بالله.
وقال
الصفحه ١٧٣ : ) (٥). أي : مثل نور الله في قلب محمد ـ صلى الله عليه وعلى آله.
وقيل : مثل نور
القرآن.
وقيل : بل مثل نور
الصفحه ٩١ : ، «وقيله» أي قول الحق ، أو قول محمد عليهالسلام ، والمراد ب «قيله» : شكواه إلى ربه. ويجوز أن يكون ينتصب