الصفحه ٢٤ : الامام
جعفر الصادق رضى الله عنه : «لاجبر ولا تفويض ولكن أمرا بين أمرين» فأنهم يتفقون مع
اخوانهم أعلام
الصفحه ٧٦ : عبد
الله جعفر بن محمّد «الصادق»
(٨٣ ـ ١٤٨)
٧ ـ أبو إبراهيم
موسى بن جعفر «الكاظم
الصفحه ١١٥ :
، مثل ما في رسالة الصادق ـ عليه السلام ـ إلى عبد الله النجاشي أمير الأهواز (راجع
الوسائل : كتاب البيع
الصفحه ١١٩ :
وكفى أن نقرأ وصية
الإمام موسى بن جعفر ـ عليه السّلام ـ لشيعته «لا تذلّوا رقابكم بترك طاعة سلطانكم
الصفحه ٧٩ :
ولادته واحتجابه. ولا
يجوز أن تنقطع الإمامة وتحول في عصر من العصور وإن كان الإمام مخفيّا ليظهر في
الصفحه ١٢٢ : الاخوّة من أشقّ تعاليم الدين إذا لم يكن عند الإنسان ذلك الشعور الصادق
بالاخوّة. ومن أجل هذا أشفق الإمام
الصفحه ٣٤ : القيامة» والأدلة الشرعية هي الكتاب الكريم والسنة والإجماع
والعقل على التفصيل المذكور في كتب اصول الفقه
الصفحه ٩٤ : الاقبال
على الدماء من كتاب الدماء من اصول الكافى من الامام الصادق عليه السلام.
الصفحه ١٠٩ :
سعيد : فالهلاك إذن.
أبو جعفر : إن
القوم لم يعطوا احلامهم بعد.
٣
ـ محاورة أبي عبد الله الصادق
الصفحه ١١٠ :
د ـ «إنّما شيعة «جعفر»
من عفّ بطنه وفرجه واشتدّ جهاده وعمل لخالقه ورجا ثوابه وخاف عقابه. فإذا رأيت
الصفحه ٧٤ : للدين من بيان وتشريع
، وما يختصّ بالقرآن من تفسير وتأويل.
قال إمامنا الصادق ـ عليه السلام ـ : «ما جا
الصفحه ٤٥ : ،
ولا تقول به الإمامية. قال الصادق ـ عليه السلام ـ : «من زعم أن الله تعالى بدا له
في شيء بداء ندامة فهو
الصفحه ٥٣ :
والأبرص ، وإحياء
الموتى ، إذ جاءت في وقت كان فن الطب هو السائد بين الناس ، وفيه علماء وأطباء لهم
الصفحه ٨٤ :
التقية
روي عن صادق آل
البيت ـ عليه السّلام ـ في الأثر الصحيح :
«التقية ديني ودين
آبائي» و«من لا تقية
الصفحه ١١١ : ـ وعليها سلوكهم حتّى مع من يعتدي عليهم ويجترئ على مقامهم. وقصة الإمام
الحسن ـ عليه السلام ـ معروفة في حلمه