الصفحه ١٣ : النصوص وو
التعليق عليها بأسلوب نزيه بعيد عن التعصب الأعمى.
أقول ذلك جازما بصحة ما أدعى بعد أن
قضيت ردحا
الصفحه ٧٦ : الأحكام الشرعيّة المنصوص عليهم
بالأدلة ـ اثنا عشر إماما نصّ عليهم النبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ جميعا
الصفحه ٧٥ :
ونعتقد أن النبي ـ
صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ نصّ على خليفته والإمام في البرية من بعده ، فعيّن
ابن
الصفحه ٩٣ :
العذاب وحرّ النار
، فلو فرض أنّ الإنسان تمكّن من أن يصبر على حرّ النار فإنّه لا يتمكن من الصبر
على
الصفحه ١١١ : ـ وعليها سلوكهم حتّى مع من يعتدي عليهم ويجترئ على مقامهم. وقصة الإمام
الحسن ـ عليه السلام ـ معروفة في حلمه
الصفحه ٦٢ :
من الأنبياء
السابقين على نحو ما مر ذكره.
وعلى هذا فالمسلم
في غنى عن البحث والفحص عن صحة الشريعة
الصفحه ١١٦ :
ولا ينسى موقف
أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ مع الخلفاء الذين سبقوه ، مع توجّده عليهم واعتقاده
الصفحه ٦٩ : أو تتلمذ على يد أستاذ في شيء من الأشياء مع ما لهم من منزلة علميّة لا
تجارى. وما سئلوا عن شيء إلّا
الصفحه ٩٠ :
الاختاء بنفسه
والتجرّد إلى الله تعالى ، لتلقّنه الاعتراف بالخطإ وأنّه المذنب الذي يجب عليه
الصفحه ٩١ :
العقوبة لاجتنبته».
وهذا الاعتراف
بدخيلة النفس وانتباهه إلى الحرص على كتمان ما عنده من المساوئ
الصفحه ٩٢ :
«وليت شعري يا
سيدي ومولاي أتسلط النار على وجوه خرت لعظمتك ساجدة ، وعلى ألسن نطقت بتوحيدك
صادقة
الصفحه ٤١ : ، وعلى حسب النظام الأكمل.
فلو كان يفعل
الظلم والقبح ـ تعالى عن ذلك ـ فإن الأمر في ذلك لا يخلو عن أربع
الصفحه ٤٤ :
ففرّط منهم قوم وأفرط آخرون ولم يكتشفه العلم والفلسفة إلّا بعد عدة قرون وليس من
الغريب ممن لم يطلع على
الصفحه ٦٣ : صحتها انتقلوا في دينهم إليها ، وإلّا صح
لهم في شريعة العقل حينئذ البقاء على دينهم القديم والركون إليه
الصفحه ٧٢ : ـ عقيدتنا في حبّ
آل البيت
قال الله تعالى : (الشورى
: ٢٣) : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا