الصفحه ١٢٦ : الكريم ، من البعث والثواب والعقاب
والجنّة والنعيم والنار والجحيم ، وقد صرّح القرآن بذلك ، ولمح إليه بما
الصفحه ٦١ : ، وهي القرآن
الكريم على ما تقدم من وجه إعجازه ، وكذلك هو طريقنا لإقناع نفوسنا عند ابتداء
الشك والتساؤل
الصفحه ٥٣ :
المكانة العليا فعجز علمهم عن مجاراة ما جاء به عيسى عليه السلام.
ومعجزة نبينا
الخالدة هي القرآن الكريم
الصفحه ٥٩ : ـ عقيدتنا في
القرآن الكريم
نعتقد أن (القرآن)
هو الوحي الإلهي المنزل من الله تعالى على لسان نبيه الأكرم
الصفحه ٨٣ : في القرآن الكريم
ما يثبت وقوع الرجعة إلى الدنيا لبعض الأموات ، كمعجزة عيسى ـ عليه السلام ـ في
إحيا
الصفحه ٧٩ : ـ كما اخبر عنهما القرآن الكريم ... ولو شكّ الشاك فيما
أخبر به القرآن فعلى الإسلام السلام.
ومن العجب أن
الصفحه ٣١ : الغير
في ذلك مهما كان ذلك الغير منزلة وخطرا (٢). وما جاء في القرآن الكريم من الحث على التفكير واتباع
الصفحه ٣٧ :
جمدوا على ظواهر
الالفاظ في القرآن الكريم (٥) أو الحديث (٦) وأنكروا عقولهم وتركوها وراء ظهورهم
الصفحه ٥٥ : ذكرهم
القرآن الكريم باعيانهم ، فيجب الإيمان بهم على الخصوص ومن أنكر واحدا منهم فقد
أنكر
الصفحه ٦٠ :
احترام القرآن الكريم ، وتعظيمه بالقول والعمل ، فلا يجوز تنجيس كلماته حتى الكلمة
الواحدة المعتبرة جزءا منه
الصفحه ٨١ :
نعم قد جاء القرآن
الكريم بوقوع الرجعة إلى الدنيا وتظافرت بها الأخبار عن بيت العصمة والإمامية
الصفحه ٨٦ : في نفس القرآن الكريم ذلك قوله تعالى :(إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
الصفحه ١٠٣ :
بعد القرآن الكريم
ونهج البلاغة والأدعية المأثورة عنهم ؛ إذ اودعت فيها خلاصة معارف الأئمة ـ عليهم
الصفحه ١١٠ : ـ على الإنسان من الذنوب العدوان على الغير والظلم
للناس ، وذلك اتّباعا لما جاء في القرآن الكريم من تهويل
الصفحه ١١٢ : لَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ
مِنْ أَوْلِياءَ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ).
هذا هو أدب القرآن
الكريم وهو أدب آل