الصفحه ١٠١ : لتنبيهها على لزوم سلامة النيّة
مع جميع الناس وطلب السعادة لكلّ أحد حتّى من يظلمه ويعتدي عليه. ومثل هذا كثير
الصفحه ١٢١ : الحبّ كالولد والأخ إنّما يحسن
إليه ويتنازل له عن جملة من رغباته فبدافع من الحبّ والرغبة عن طيب خاطر ، لا
الصفحه ١٠٤ :
شاهدا يوم حاجتي
وفقري وفاقتي».
٢ ـ أن يلبس أحسن
وأنظف ما عنده من الثياب ، فإنّ في الإناقة في
الصفحه ٢١ : الأساس فزيارة قبور هؤلاء الخواص انما هو من قبيل التأسي
بأخلاقهم والاقتداء بمآثرهم الطيبة والتماس العبرة
الصفحه ١٠٣ :
السلام ـ فيما يتعلق بهذه الشئون الدينيّة والتهذيبيّة.
ثم إنّ في آداب
أداء الزيارة أيضا من التعليم
الصفحه ١٠٠ :
من عقله».
ومثل ما تقرأ في
الدعاء الثالث عشر : «فمن حاول سدّ خلّته من عندك ورام صرف الفقر عن نفسه
الصفحه ٨٢ :
لم يفرّق بين معنى
التناسخ وبين المعاد الجسماني والرجعة من نوع المعاد الجسماني ، فإنّ معنى التناسخ
الصفحه ٢٠ :
ومن هنا أستطيع أن أحلي للقارىء المتدبر
أن التشيع ليس كما يزعمه المخرفون والسفيانيون من الباحثين
الصفحه ٦٥ :
الفصل الثالث
الامامة
٢٣ ـ عقيدتنا في
الإمامة
نعتقد أنّ الإمامة
أصل من أصول الدين لا يتم
الصفحه ٧٠ : نعتقد أنّ
الأحكام الشرعيّة الإلهيّة لا تستقى إلّا من نمير مائهم ولا يصحّ أخذها إلّا منهم
ولا تفرغ ذمّة
الصفحه ٩٧ :
وجعل لكلّ منهما
حدّا محدودا ، يولج كلّ واحد منهما في صاحبه ، ويولج صاحبه فيه ، بتقدير منه
للعباد
الصفحه ١٠٩ : ـ عليه السلام ـ مع أبي الصباح الكناني (٢)
:
الكناني لأبي عبد
الله : ما نلقى من الناس فيك؟!
أبو عبد
الصفحه ٢٦ :
ولعلك بما قدمته لك من بيان ضاف تكون
وقفت معي على ما في عقائد الامامية من وجاهة في قولهم بالبدا
الصفحه ٥٧ :
ولا نقشع الظلم من
الدنيا ، وسادت المحبة والإخاء بين الناس أجمعين ، ولا نمحى الفقر والفاقة من صفحة
الصفحه ٦٤ :
واحدة ولا العبادات متفقة ، ولا الأعمال في جميع المعاملات على وتيرة واحدة ...
فما ذا يصنع؟ بأية طريقة من