الصفحه ٥٨ : يشكر لي دينه ، حتى قال
لي مرارا : يا فلان ، رأيت أنه يليق بك أن ترجع نصرانيا ، قلت له : على أي مذهب من
الصفحه ٨٦ :
ومذهبه. وكان يقول
بلسانه أن يتكلم معي بالتثليث في الألوهية ويجاوب ويقول له : ما يليق ذلك.
ومشينا
الصفحه ٥١ :
(كذا) فيها أعني
أصحاب الباب وكان القاضي على مذهبه وبين النصارى الذين يكفرون به ، وبكل ما يقول
ما
الصفحه ٥٩ :
فكل واحد منهم
يقول لغيره : أنهم كفار لما يرى من الزيادة والنقصان عند غيره في الدين والعقل
السالم
الصفحه ١٤٣ :
، لأن النفس والشيطان من أهل الشمال. والقضيب إلى الآن عندي ، فإذا نظرت إليه
يجتمع فكري في الصلاة بعض
الصفحه ١٤٤ : ) «ب» : وقبوله.
(٢٦٧) انظر ترجمته
عند م. حجي ، الحركة ، ٢ : ٣٨٣ والمصادر بالهامش ٢٣ من المصدر نفسه والصفحة
الصفحه ١٠٩ : . ودخل في هذا المذهب جميع أهل فلنضس ـ أعني الجزر السبعة ـ ، وقاموا على
سلطانهم إلى الآن. وهم أيضا على
الصفحه ١١٠ :
هذا المذهب أهل
سلطنة الأنجليز. وكثير منهم بفرنجة ، وحذرهم علماؤهم من الباب ، ومن عبّاد الأصنام
الصفحه ١١ :
المقدمة
يعد كتاب ناصر
الدين أهم مصدر تاريخي أندلسي كتب بعد صدور قرار الأندلسيين المتبقين
الصفحه ١٣٩ : ـ ، ونزل عندي. ثم إن زوجة ابني أرادت تمشي لموضع آخر
، وأودعت عندي شركة أزالتها من عنقها بتسع شميسيات مثل
الصفحه ٤٤ :
يتعطل التاجر حتى
ينسد الباب ، ثم قالوا لصاحبي : ادخل عند سد الباب ، قلت لهم : دعوه معي حتى يخرج
الصفحه ٥٥ :
وأما هذا الفعل
القبيح فقد اشتهر عند المسلمين حتى توهم النصراني أن ذلك مباح في ديننا ، وذلك
لشهرته
الصفحه ٦٦ :
: ولا تدعنا نقع عند فتنة النفس ، وآخرون يترجمون : «ولا تدخلنا التخريب» ، وهم
الأكثر ، والأول عندي هو
الصفحه ١٤٨ : الله أكبر عند تمام الكتاب ،
انتهى.
والحمد لله رب
العالمين (٢٨٦).
__________________
(٢٨٥
الصفحه ٦٢ : الآن عند النصارى والتابعين له ـ لعنهم الله وخذلهم ، تعالى عن قولهم
علوا كبيرا ، وكان ذلك بقرب نصف