الصفحه ١٣٢ : الله ـ : إن بعض من أنعم الله عليه من
الملازمين لقول لا إله إلا الله محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٧ :
من شاء ، حاش أن
يكون في ملكه ما لا يريد إلا مسترضى لأمره له عند الله ثواب كبير ودرجة عالية ،
فما
الصفحه ٤٠ : عن التثليث. وأيضا سسليوه ما
قال في أول كتابه إلا باسم (كذا) الذات الكريمة الملتبيبة. والآن يقولون
الصفحه ٥٧ :
يعرفه ولا يفهمه إلّا من قرأ علم المنطق ، قلت : وأنت قرأته ، قال : نعم. قلت له :
بين لي كيف هم ثلاثة
الصفحه ٦٨ : إلا امرأة واحدة. ولما رأى القضاة الحاضرون أن هذه المسألة
عقلية أعانوها وتقووا علي بهذه الحجة ، قلت لهم
الصفحه ١١٤ : للأندلس أن يتفقوا على هذا إلا بإذن السلاطين الذين خرجوا
ببلادهم وسكنوا بها ، قال : لو كنا نتفق مع سلطان
الصفحه ١٢٧ :
أَفْواهِهِمْ
إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِباً)(٢٠٦). ثم مشيت عنده بعد الصبح ، وتقوى عزمي من أجل
الصفحه ١٢٨ : اليوم والساعة لا يعرفها أحد ، ولا الملائكة السموات ، إلا الأب وحده». وهذا
إقرار من سيدنا عيسى
الصفحه ١٥٥ : للمؤمنين ، آمين. عبد
يؤمن حق الإيمان بإخلاص ونية لم يخالطهما شيء من الشك ، ومات على ذلك ألا يكتب الله
له
الصفحه ٤٥ : : تلك البلاد نعرفها كلها وليس فيها ماء على وجه الأرض إلا في الآبار
الغارقة. وبعد أن تنعمنا بالماء وصلينا
الصفحه ٥٩ : إلا قبره. قلت له : ذلك قبر نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم. قال كيف ذلك؟ قلت : ليس هو كما تقول النصارى
الصفحه ٦٢ :
والباب بجلّي
الرومي : أمر أن تسمى الصالحة مريم بأم كذا ، وألا تسمى إلا بذلك الاسم ، فسميت
بذلك إلى
الصفحه ٦٧ : : أما هذا الكأس ظاهر أنه
ليس فيه من الخمر إلا قليلا ، وأما في بعض المرات ما يجعل معه إلا قليلا من الما
الصفحه ٧٢ :
طبع النار :
الحرارة واليبوسة ، ولا يوسوسان الإنسان أن يعمل إلّا ما يكون من أعمال أهل النار
الصفحه ٧٨ : آدم عليهالسلام أذن له أن يأكل من جميع الفواكه في الجنة ، إلا من شجرة
واحدة ، قال له : لا تأكل منها