الصفحه ١٠٢ : خبزا ،
وجلد ماء ، وأعطاه إلى هاجر. ووضع الطفل ابن على كتفها ، وبعثها ومشت ، وتلفت في
فحص برشبا ، وفرغ
الصفحه ١٩ : وعن
التابعين له في دينه.
وبعد ، فيقول
العبد الفقير إلى الله تعالى ـ الراجي عفوه وغفرانه ورحمته
الصفحه ٦٢ : الآن عند النصارى والتابعين له ـ لعنهم الله وخذلهم ، تعالى عن قولهم
علوا كبيرا ، وكان ذلك بقرب نصف
الصفحه ١٤٩ :
تابع هامش (٢٨٦)
__________________
فمشينا معه إلى باب
دار السلطان ونزل الحطب ودخلها الخديم
الصفحه ١٥٣ : ب ناصر الدين على القوم الكافرين ، بعد
الحمد لله ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد و [على] وصحبه ، التابعين
الصفحه ١٥٤ : للأمر بها ، التابعين إليها بالإيمان ، وعن
__________________
(٢٨٧) كذا بالأصل ،
ولعلها «كما».
الصفحه ٣٦ : حكمة وواحدة ، وهذه الثالثة منها.
وهذه هي الحكمة :
يأتي في الوجود من بعد روح الله يصوع ، نور من الله
الصفحه ٩٨ :
الجريد ، ثم مغربا عنها مدينة الجزائر بما تحت حكمها من البلاد ، ثم تلمسان وإن
كانت تحت حكم الجزائر. فكانت
الصفحه ٥٥ : جامع الذكر أن يحصل له ذنب من أربعة وجوه : الأول تضيع حق النساء اللاتي تحت
حكمه ، ومعصية الله الذي حرم
الصفحه ٩٤ : الليل ، وشكر على ذلك ، وقال البركة في اسم الله
تعالى في كل قرن وزمن له هي الحكمة والقوة ، وهو الذي يبدل
الصفحه ٢١ : في خفاء من الناس. وإذا
ظهر على أحد شيء من عمل المسلمين يحكمون فيهم الكفار الحكم القوي : يحرقون بعضهم
الصفحه ٣٥ : عرفوه ، وفي واحد من الكتب منها كتاب الحكم للصالحة مريم ، كما
نقل من نسخة الفقيه الاكيحل المترجم الأندلسي
الصفحه ٤١ : ءSanta Maria.
(٦٠) يقصد الجديدة ،
وكانت آنذاك تحت حكم البرتغاليين.
الصفحه ٨٨ : ، حتى أن الناس إذا لحقهم ضرر ممن يحكم سواء كان الحكم على
النصارى أو على الأندلس يبحثون عن أصله ، ويجدونه
الصفحه ٩٢ : اليهود : يكون لهم الأمر والحكم في الدنيا إلى أن يأتي شلوه ،
والنصارى تقول إن شلوه كان سيدنا عيسى