الصفحه ١٤٦ :
يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ (١٠٣))
بين يدي المجموعة
الثانية :
لقد
الصفحه ١٦٥ : وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) قال ابن إسحق في السيرة : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم ـ فيما بلغني
الصفحه ١٤٨ : تعالى ردا عليهم في افترائهم ذلك (لِسانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ
أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ
الصفحه ١٦٦ : يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهذا لِسانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ) وقال عبيد الله بن مسلم : كان لنا غلامان
الصفحه ٣٩١ :
عمر أحدكما ، أو
كليكما ، لتوشكان أن تريا الرجل من ثبج المسلمين (يعني من وسطهم) قرأ القرآن على
لسان
الصفحه ٤٢٨ : وولد وأهل وتمكين ورعاية وغير ذلك
من مظاهر الرحمة (وَجَعَلْنا لَهُمْ
لِسانَ صِدْقٍ) أي ثناء حسنا ، عبّر
الصفحه ١٦٠ :
بعد ذلك لله.
هذا هو منهج
الدعوة ودستورها ما دام الأمر في دائرة الدعوة باللسان والجدل
الصفحه ١٩٢ : النسر. أمة لا تفهم لسانها. أمة جافية الوجه
لا تهاب الشيخ ولا تحن إلى الولد).
فهذا يشبه قوله
تعالى
الصفحه ٢١٨ : يرتعش الوجدان لدقتها وجسامتها كلما نطق
اللسان بكلمة ، وكلما روى الإنسان رواية ، وكلما أصدر حكما على
الصفحه ٢١٩ : ذلك التحرج بالقلب في خواطره
وتصوراته ، وفي مشاعره وأحكامه ، فلا يقول اللسان كلمة ولا يروي حادثة ولا
الصفحه ٣٦٥ :
٦ ـ في قوله تعالى
على لسان موسى (هَلْ أَتَّبِعُكَ
عَلى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً
الصفحه ٣٨٠ : من زلة لسان ، إلا أن طرح هذه الأفكار وإلصاقها في القرآن
والإسلام ، من أكبر الجنايات على الإسلام فهي
الصفحه ٤٠٤ : تُكَلِّمَ
النَّاسَ ثَلاثَ لَيالٍ سَوِيًّا) مع كونك سوي الأعضاء واللسان ، أي علامتك أن يحتبس لسانك
عن الكلام
الصفحه ٤٢٣ : عزوجل على لسان المسيح : (وَإِنَّ اللهَ رَبِّي
وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هذا صِراطٌ مُسْتَقِيمٌ.)
فدلّ
الصفحه ٤٢٥ : نَبِيًّا (٤٩) وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن
رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا (٥٠)
وَاذْكُرْ