الصفحه ٣٥٧ : أَعْلَمُ
الْغَيْبَ) يقول صاحب الظلال : «ولقد شاعت في الجاهليات المتنوعة صور
من «النبوءات» الزائفة ، يدّعيها
الصفحه ١٨٤ : إلا نفس
مسلمة ، وفي لفظ مؤمنة.
٢ ـ ذهب ابن حزم
وآخرون إلى نبوّة سارة أم إسحق ، ونبوّة أمّ موسى وأم
الصفحه ٣٥٨ :
السماوية ـ بمثل هذه التصورات الباطلة عن طبيعة النبوة وطبيعة النبي. وكان الناس
ينتظرون ممن يدعي النبوة مثل
الصفحه ٤١١ : الكاملة ، التي هي
النّبوة والرّسالة ، مثل ما منّ الله على نوح عليهالسلام من قبل بالهداية الكاملة
الصفحه ٤٢٥ : : بالنّبوة والرّسالة (وَمِنْ آبائِهِمْ
وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوانِهِمْ). أي : كذلك فضّلناهم على العالمين
الصفحه ١٧٣ : رسله الكرام ، وأمّه
مؤمنة به ، مصدّقة له ، وهذا أعلى مقاماتها ، فهي لم تصل إلى درجة النّبوة لأنه لم
تكن
الصفحه ٤٠٨ : آتَيْناهُمُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ
وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنا بِها قَوْماً
الصفحه ٨ : البقرة ،
وآل عمران ، فتانك اتحدا في تقرير الأصول من الوحدانية والنبوة ونحوهما ، وهاتان
في تقرير الفروع
الصفحه ٧٠ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما) وفي هذا تنبيه على عبودية المسيح لأن الملك والنبوة
متنافيان
الصفحه ١٨١ : اليهود وضعه عن استحقاق النّبوة (غَيْرَ الْحَقِ). أي : غلوا غير الحق يعني غلوّا باطلا (وَلا تَتَّبِعُوا
الصفحه ١٩٣ : السيوطي ما لفظه : ذكر
أئمة التاريخ أن آدم عليه الصلاة والسلام أوصى لابنه شيث ـ وكان فيه. وفي بنيه
النبوة
الصفحه ١٩٤ : كلّ النّصوص القرآنية والنّبوية
التي ورد فيها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كانت تتحدث عن واجب المسلم
الصفحه ٣٠٥ : ، والوحش والطير بعضها على بعض. فإذا كان يوم
القيامة أكملها الله تعالى بهذه الرحمة».
وهذا التمثيل
النبوي
الصفحه ٣٣٩ : ، ولكن إذا ذهبت بنو قصي باللواء والسّقاية والحجابة
والنّبوة فماذا يكون لسائر قريش؟ فذلك قوله
الصفحه ٣٥٥ : يتبع ، أو لمن يدّعي المستقيم وهو النبوة مع الدليل والبرهان ، والمحال وهو
الإلهية (أَفَلا
تَتَفَكَّرُونَ