الصفحه ٨١ :
____________________________________
عشر الذين ظهروا علي
الناس في أزمنتهم وعرفوهم ولو في الجملة
الصفحه ١٣ :
____________________________________
ألا ومن أراد أن ينظر
إلي نوح وسام فها أنا ذا نوح وسام ، ألا
الصفحه ٢٠ :
السلام
عليم يا وارث نوح نبي الله.
____________________________________
وفي بعضها إنّ النهي
كان
الصفحه ٢١ : إليه أن أصنع الفلك بأعيننا» وقصته معروفة
وهو أحد أولي العزم من الرسل ، وهم علي المشهور خمسة : نوح
الصفحه ٧٢ : يرتاب في حقية الرجعة وثوتها في الجملة
، وفي بعض الأخبار نسبة أنكارها إلي القدرية ، وقد أجاد من قال إنّه
الصفحه ١٢ : وعشرون ألف نببي ، خمسة منهم أولوا
العزم : نوح وإبراهيم وموسي وعيسي ومحمد (ص) وان علي بن أبي طالب هبة الله
الصفحه ١٤ : ، أنا نوح ،
أنا إبراهيم ، أنا صاحب الناقة أنا صاحب الرجفة ، أنا صاحب الزلزلة ، أنا اللوح
المحفوظ ، الي
الصفحه ٢٨ : بخلاف ما كانت
لإبراهيم وان كانا في النبوة سواء وكان نوح في عصره علي مزاج وطباع مع قوم لم يجد
منهم رشداً
الصفحه ٢٩ : (ص) وقال : اولوا العزم منهم ستة : آدم ونوح ، وإبراهيم ، وموسي ، وعيسي ،
ومحمّد (ص) وفي تحقيق الكلام
الصفحه ٣٢ : ، وأجذبهم نوراً ، وأكثرهعم حبوراً كان
آدم (ع) ظل ذاته ونوح حامل راياته وإبراهيم حاكي صفاته وموسي نائب آياته
الصفحه ٣٩ : هنا قال علي (ع) لمحمّد بن أبي بكر : إنّه إبني من صلب أبي بكر ،
وأخرج الله ابن نوح لمّا إعتزل عن أبيه
الصفحه ٥٧ : لمّا
أهبطه الله إلي ظهر آدم أهبطه إلي أرضه المكينة وحمله مع نوح في السفينة وقذف به
نار نمرود في صلب
الصفحه ٨ : التبختر عليه
وإنّما أمروا بالتسليم اه. وأخبار التسليم لآل محمد (ص) كثيرة.
وئمنها إنّ هذه الجملة قد صارت
الصفحه ٧٩ :
____________________________________
ويحتمل أن يراد بالأرواح الأرواح الخمسة
المشار إليها في جملة
الصفحه ٧ : الثاني ما في جملة من التفاسير من
ان المراد بقوله : «ويسلموا تسليما» في قوله : «فلا وربك لا يؤمنون حتّي