الصفحه ٤٥ : (ع) ويؤيد ذلك ما في حديث النورانية من قوله (ع) : يا
سلمان ويا جندب : ان معرفتي بالنورانية معرفة الله
الصفحه ٤١ : بحسب الحقيقة متحدين كما قال أنا
وعلي من نور واحد ، ويشهد به أيضاً ما في حديث النورانية ، والزهراء من
الصفحه ٥٨ : بالآباء والأنساب والكبر والتبختر وغير ذلك ، ومنه الحديث إذا رأيتم
الشيخ يحدث يوم الجمعة بأحاديث الجاهلية
الصفحه ٥٣ : فإنّ الناس كلهم عبيد لهم (ع) عبيد طاعة أو رق علي الخلاف.
وربّما يقال في الحديث : إنّ المعني من
أحبني
الصفحه ١٢ : (ع). وقد أشار إلي ذلك النبي (ص) فط حديث الأعرابي
والضبّ بقوله (ص) يا عبد الله من أراد أن ينظر إلي آدم في
الصفحه ٦٥ :
____________________________________
حجة بن حجة أبو حجج
تسسعة من صلبك تاسعهم قائمهم اه
الصفحه ٦٦ : قال : إنّ علياً (ع) آية الهدي وإمام أوليائي
ونور من أطاعني وهو الكلمة التي الزمتها المتّقين من أحبّني
الصفحه ٢٥ : ». بالقدرة قال أبو بصير في حديث عنه (ع)
قلت : ونفخ فيه من روحه؟ قال م قدرته اه.
ويحتمل أن يكون المراد كونه
الصفحه ٧٥ : الله وراء
ظهورهم وهم لا يشعرون ، ويحتمل أن يكون بشرائع بدلاً من قوله : «بكم وبأيابكم»
ففيه إشارة إلي
الصفحه ٤ : ، ويسقون من كأس المقربين ، يرون مقام شيعتهم ،
وبسمعون كلامهم ، ويردون سلامهم كما في الزيارة الرضوية
الصفحه ٣٥ :
____________________________________
من الاشتقاق الكبير.
قيل ولك أن تقول قصده ان تسميته بأمير
الصفحه ٨٤ : هنا ينكشف سرّ
حديث الضيافة ، وغزوة الأحزاب والبصرة وما روي من أنّه أتي قوم من الشيعة الحسن بن
علي
الصفحه ٣٣ :
____________________________________
وبالجمله هذا المقام فوق الإدراك وكفاك
شاهداً حديث «ل. لاك
الصفحه ٨١ : ،
وفإن لهم مع الله حالات كما في الحديث المعروف.
قوله : «وعلي ظاهركم» الخ اي وعلي سرّكم
وعلانيتكم
الصفحه ٦ : ومحبيه.
ومنها : إنّه مأخوذ من السلام الذي هو
إسم من أسماء الله كما قال السلام المؤمن ، وقال : لهم دار