الصفحه ٤٥ : (ع) ويؤيد ذلك ما في حديث النورانية من قوله (ع) : يا
سلمان ويا جندب : ان معرفتي بالنورانية معرفة الله
الصفحه ٥٥ : بالنورانية معرفة الله ومعرفة الله معرفتي وهو الدين الخالص
إلي أن قال كحنت ومحمّد نوراً نسبح قبل المسبّحات
الصفحه ٤ : احباء عند ربّهم في بساط القرب وعرش القدس يرزقون بموائد العلم والمعرفة
فيطعمون بألوان اطعمة الروحانيين
الصفحه ٤٩ :
____________________________________
ونابذوهم علي علم ومعرفة
منهم بان رسول
الصفحه ٥٩ : ذلك خير»
ففي الكلام استعارة مكنية وترشيحية ، والمراد إنّ الله البسه حلل العلم والمعرفة
والسخاوة والحلم
الصفحه ٧ : يحبون وأخذ رسول الله (ص) علي الأئمّة وشيعتهم
الميثاق بذلك وإنّما عليه ان يذكره نفس الميثاق بذلك وإنّما
الصفحه ٧٦ : أعلم بما
في نفسي فغضب أمير المؤمنين فرفع يده إلي سماء وقال كيف يكون ذلك وهو ربّنا خلق
الأرواح قبل
الصفحه ١١ : : من لدن آدم إلي أن إنتهي إلي نفسه (ع)
قال : نعم قلت : ورئهم النبوة وما كان في آبائهم من النبوّة والعلم
الصفحه ٢٥ : لأنّه أشتقّ إسمه من الريح وإنّما أخرجه علي لفظ الريح لأنّ
الروح مجانس للريح وإنّما أضافه إلي نفسه
الصفحه ٢٧ : يقظته ، وكلهم في النبوة سواء لأنّ
النبوة كمال علم حصل من وحي الله في نفس عبد كامل هو في وقته أعقل عصره
الصفحه ٢٩ : نور النبوة من العقل ونور الرسالة من النفس
وإجتماع النورين لا يكون كنور واحد فنور علي نور هو إجتماع نور
الصفحه ٣١ : تجلّي الروح الأعظم فيه كان
بالحقيقة وفي سائر الأنبياء بالظليّة بل الروح الأعظم في الحقيقة هو نفس الحقيقة
الصفحه ٣٦ : فلمّا خلقه أشهده خلق نفسه وأنهي إليه علمها فتأمّل.
وكيف كان فالولاية أن كانت ببمعني القرب
إلي الحق
الصفحه ٣٩ : ، وكذا لا خفاء في كونه عليه السلام
ابناً للرسول (ص) بحسب الحقيقة الروحانية والتربية النفس الأمرية ، كيف
الصفحه ٤٢ : :
شفيت به نفسي وأدركت ثورتي
بني مالك هل كنت في ثورتي نكسا
يقال أدركت ثأره اي حقده