الصفحه ٢٩ : للرسالة لأنّ النبوة نور مفرد والرسالة نور
مركب بإنعكاسه وللمركب فائدة لا توجد في الفرد وكان عدد الرسل أقل
الصفحه ٢٢ : يفرق بينهما بوجوه آخر.
وفي بعض الكتب المستظهرية أنّ النبوة
طريق بين الله ونبيّه والرسالة طريق بين
الصفحه ٢٧ :
ورعاياهم ، فهم (ع) أصول النبوة وأركان الرسالة والباقون فروعها واغصانها وأوراقها
، وان أشترك الكل في أصل
الصفحه ٣٧ : الإمكانية بما
أراه ويدبّر الأمور بإذنه معرضاً عمّن سواه فالولاية (ح) بمنزلة النبوة لمّا عرفت
من إنّها طريق
الصفحه ٣٠ : الذي هو ذو العزم
يعني به إنّه صاحب الدورة التامة ، وله الدائرة الكبري التي تشتمل علي الرسالة
والنبوة
الصفحه ٣٨ : لما خلقتك فإنّ علياً (ع) كان مظهر تلك
الولاية فمحمّد (ص) من حيث جامعيته للنبوة والولاية أفضل من علي
الصفحه ١٦ : المتروكات المعبّر عنها في بعض الأخبار بالآثار وبمخيراث النبوة ، فقد روي عن
الباقر (ع) قال : لمّا قضي رسول
الصفحه ١١ : : من لدن آدم إلي أن إنتهي إلي نفسه (ع)
قال : نعم قلت : ورئهم النبوة وما كان في آبائهم من النبوّة والعلم
الصفحه ٢١ :
مرتبة النبوة من سائر الأنبياء
ثمّ النبي علي ما صرح به كثير هو
الإنسان المخبر عن الله بغير واسطة بشر
الصفحه ٢٨ : بحسب الأوقات : لإنّ النبوة فوق الزمان
والمكان فما اختلفت في موضع ولا في وقت ، أمّا الرسالة فوقعت تحت
الصفحه ٣١ : جامع لجميع الكمالات
الناسوتية والملكوتية سوي النبوة فيخلفها فيه الولاية لأنّها في الإمام (ع) بمنزلة
الصفحه ٩ : (ع) معهم في ذلك معروفة ،
وتأويله ثانياً بأنّ المراد عدم توريث متاع الدنيا بشأن النبوة لاقتضائه توريث
العلوم
الصفحه ١٥ : ، كانت بنو إسرائيل في اي أهل بيت وجد
التابوت علي أبوابهم أوتوا النبوة ، ومن صار إليه السلاح منّا أوتي
الصفحه ١٧ : النبوة اولي من حمله علي خصوص بعض المراتب كما يشهد له كثير من الأخبار
الواردة في هذا المضمار.
ألا تري
الصفحه ٢٠ :
ذلك من آدم قبل النبوة ولم يكن ذلك بذنب كبير أستحق به دخول النار ، وإنّما كان من
الصغار الموهوبية التي