الصفحه ٤٨ : أبيطالب (ع) فلمّا سمع الخليفة بيانه رفع شأنه واكرمه وزاد في
أعظامه وانتقم ممّن سعي فيه ، ثم تسجد سجدة
الصفحه ١٧ : أحد.
فيا طول الاسي من بعد قوم
ادير عليهم كأس الافول
تعاورهم أسنة آل
الصفحه ٣٢ : القتل والاسرقال (ع) :
قتل القوم علياً وابنه
حسن الخير كريم الابوين
الصفحه ١١ : الأئمة (ع).
نعم في بعض الاخبار أنّه سئل الصادق (ع)
عن فاطمة لم سميت زهراء؟ فقال لانها كانت إذا قامت في
الصفحه ٨ : أبا عبد الله ظاهراً لأنّه كان في ولدد من يسمي
بهذا الإسم ، وباطناً لمّا ظهر منه من شقثته علي عباد الله
الصفحه ١٢ : القطع سميت بهذا الاسم لأنّ الله فطم
من أحبها من النار كما في جملة من الروايات ، أو لأنّه فطمها بالعلم
الصفحه ٩ :
(ع) إنّه بعد أن سئل عن علة التسمية واختصصاصها به قال : لأنّه ميرة العلم (١)
يمتارمنه ولايمتار منه اه وفي
الصفحه ١٠ : محمد
(ص) سيد النبيين (ص) لأنّ الله فضّلهما علي سائر الأنبياء والأوصياء في مقام
الرسالة والولاية
الصفحه ٢٧ : ،
لأنّه ليس له أب معروف. قاله صاحب كتاب الزام النواصب قال وأمّا عمر بن سعد فقد
نسبوا أباه سعداً إلي غير
الصفحه ٤٢ : لامعوية لأنّه لم يكن حياً في هذه الوقعة ، واللعين الأوّل وصف ليزيد ،
والثاني لأبيه معوية أو أبي سفيان
الصفحه ٦ : الحضرمي فقلت لأبي جعفر (ع) : علمني دعاء أدعو به في ذلك اليم
إذا زرته من ثريب ، ودعاء أدعو به إذا لم أزره
الصفحه ٥ : وأقاصيها ولم
يمكنه المسير في ذلك اليوم؟ قال : إذا كان ذلك اليوم برز إلي الصحراء أو صعد سطحاً
في داره وأومي
الصفحه ٣٥ : ء فتعبده ولا تشرك به شيئاً وأمّا المعاني فنحن معانيه ونحن جنبه ويده
ولسانه وأمره وحكمه وعلمه وحقه إذا شئنا
الصفحه ٣٧ : بالاجابة ، ويستفاد من حديث سلمان وغيره أنّه لا يرد دعاء إذا
سئل فيه بهم (ع) ، والمصاب الأوّل مصدر ميمي
الصفحه ١٤ : :
باح مجنون عامر بهواه
وكتمت الهوي فمت بوجدي
واذا كان في القيمة نودي