الصفحه ٢٢ : ، وأرفع درجات المرسلين حيث لا يلحقه لاحق ولا
يفوقه فائق ، ولا يسبقه سابق ، ولا يطمع في إدراكه طامع ، قيل
الصفحه ٤٨ : (ع).
وفي الكامل رزيتي فيهم. يوم الورود :
يوم القيمة لورود الخلق علي حساب الله أو لورود المؤمنين علي الحوض
الصفحه ٢٥ : ؟ قال : قلت
: لا أعلم ، قال : ولاية علي والائمة الأوصياء من بعده قال وخطوات الشيطان واللاه
ولاية فلان
الصفحه ٣٨ : مصائب غيرره من من الأئمّة (ع) فمصيبة النبي (ص) أعظم
المصائب ، ولا ينافيه أن مصيبة الحسين (ع) أعظمها
الصفحه ٥ : من حج واعتمر مع رسول الله (ص) ومع
الأئمة الراشدين. قال : قلت : جعلت فداك فما لمن كان في بعد البلاد
الصفحه ٣١ : عندك اشارة إلي أنّه لا اعتناء بالعزة والجاه عند الخلق بل
العز الحقيقي هو العز عند الخالق.
يا
أبا عبد
الصفحه ١١ : الأئمة (ع).
نعم في بعض الاخبار أنّه سئل الصادق (ع)
عن فاطمة لم سميت زهراء؟ فقال لانها كانت إذا قامت في
الصفحه ١٣ :
(ع) أفضل من سائر الأئمة وهو كما تري
السلام عليك يا ثار الله وابن ثاره
والوتر الموتور
الثأر مهموز العين
الصفحه ٣٠ :
يخرج؟ قال : الحسين (ع) علي أثر القائم فقلت : ومعه الناس كلهم؟ قال : لا ، بل كما
ذكره الله في كتابه
الصفحه ٤٥ :
____________________________________
بدل الله عليهم
الجلود حتّي يذوقوا العذاب الأليم ، لا يفتر عنهم ساعة ويسقوم من حميم جهنم فالويل
لهم من
الصفحه ٢١ : معاوية لعنه الله عناد
بحت وتسويل شيطاني ، لا يصغي إليه من شم رائحة الإسلام ، فكيف بالعلماء الأعلام
وابتدا
الصفحه ٢٣ : وأحيوا سنّتهم وساروا سيرة الفاسقين الكافرين في فساد الدين واطفاء نور الحق
اه.
الصفحه ٣٦ : السابقة
وعدم الازاغة عنها ، وفي الدعاء اللهم ثبتنا علي دينك ودين نبيّك ولا تزغ قلوبنا
بعد إذ هديتنا الخ
الصفحه ٢٤ : أعدائهم وهي المعبر عنها بالبرائة فكما لا يكون إيمان بدون الولاية كذلك
لا يكون بدون البرائة ، ويحتمل أن
الصفحه ١٢ : النسبة أيضاً فخر ظاهر وشرف باهر للحسين (ع). وقد افتخر بها في
مواطن عديدة ، كيف لا وفاطمة بنت رسول الله