الصفحه ٤٨٣ : ، وتأسّف على موته ، وقال في شأنه : «لقد كان لي كما
كنت لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله»
وتأوّه حزنا وقال
الصفحه ٤٤٣ :
استَغفِر لي. فَقالَ
: إذا اُذِنَ لَكَ ـ أو حَتّى يُؤذَنَ لَكَ ـ.
قالَ : فَغَبَرَ ١
ما شاءَ اللّه
الصفحه ٤٤٢ : ، إعلام الورى : ج ١ ص ٧٦ كلاهما نحوه
، بحار الأنوار : ج ١٨ ص ٤٣ ح ٣٠.
٤. كان خادما لرسول
اللّه
الصفحه ٥٧٩ : بن عبدالعزّى بن قصي. كان من أشد المشركين عداوة لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، كانت قريش تقدّمه
الصفحه ٦٠٣ :
اللّه رَجُلاً سَمِعَ
النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله
يَقولُ : «مَن كُنتُ مَولاهُ فَعَلِيٌّ مَولاهُ
الصفحه ٤٨١ : النبوءة العظيمة لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله
إذ كان قد خاطبه قائلاً : «تقتلك الفئة الباغية» وكان له من
الصفحه ١٦٧ : اللَّيلِ الآخِرَ.
٣
٤٧٠. سنن الترمذي عن أبي اُمامة
: قيلَ لِرَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
: أيُّ
الصفحه ٣٧٢ :
نَأى بِيَ الشَّجَرُ يَوما ، فَما أتَيتُ حَتّى أمسَيتُ فَوَجَدتُهُما قَد ناما ، فَحَلَبتُ
كَما كُنتُ
الصفحه ٥٧٢ : عَرَضوا بِهِ لِرَسولِ اللّه صلىاللهعليهوآله
أن يَدعُوَ لَهُ ، فَأَرسَلوا بِهِ إلى عائِشَةَ لِيَدعُوَ
الصفحه ٥٦٤ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـ ـ كان جارا لرسول
اللّه صلىاللهعليهوآله
في الجاهلية. إنّه يستهزئ برسول اللّه
الصفحه ١٨٥ : مُستَجابَةٌ. ٣
٥٤٨. الإمام الصادق عليهالسلام : ما مِن مُؤمِنٍ
يُؤَدّي فَريضَةً مِن فَرائِضِ اللّه إلاّ كانَ
الصفحه ٥٩٧ : ، أهدته أُمّه لرسول اللّه صلىاللهعليهوآله كي يخدمه ، فخدم
النبيّ صلىاللهعليهوآله
عشر سنين ، كان له
الصفحه ٤٦ :
رَسولِ اللّه ِ صلىاللهعليهوآله ؛ فَإِنَّهُ كانَ
مُنتَصِبا في أصلِ شَجَرَةٍ يُصَلّي ويَدعو
الصفحه ١٢ : الحديث لرسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل البيت عليهمالسلام
، فروى الشيخ الكليني رحمهالله
عن
الصفحه ٣٨٤ : ما
سَأَلَكَ فُلانٌ ، ولَقَد كانَ يُجزِئُهُ مِنَ الخَمسَةِ الأَوساقِ وَسقٌ واحِدٌ.
فَقالَ
لَهُ أميرُ