الصفحه ٢٩١ : الامام المطهر
وما هذا الا
لتمكن حب الامام من قلوب العباد ، ولتلك الكرامة الباهرة بقضاء حاجة من
الصفحه ٢٤٣ : الامام (عليهالسلام) : لا يجوز له ذلك مع الاختيار. فقال محمد بن الحسن : أفيجوز أن يمشي تحت
الظلال مختارا
الصفحه ٣٢١ :
٨٦. محمد حسن آل ياسين (من علماء
الكاظمية المقدسة). الإمام موسى بن جعفر / المطبعة العربية / بيروت
الصفحه ١٣٠ :
محمد بن الحنفية ، وهو الأخ الثالث غير الشقيق لسيدي شباب أهل الجنة الحسن والحسين
(عليهماالسلام
الصفحه ٢٢١ : بمنزلة الامام ومنزلة
أبيه من ذي قبل ، واذا كان يدعو للرضا من آل محمد ، فالامام هو الرضا من آل محمد
الصفحه ٢٥٢ :
فأبي الا الخروج ، فأرسل اليه الامام
بيد أخيه محمد بن جعفر بثلاثمائة دينار ، وأربعة آلاف درهم
الصفحه ٢٥١ : الأمين في حجر جعفر بن محمد بن الأشعث وهو
امامي ، فساء ذلك يحيي ، واعتقد أن دولته ودولة أبنائه ستنتهي لدي
الصفحه ٢٦٦ :
بلقاء الامام من قبل العلماء ، وقد يسمح بتبليغه الرسائل من أوليائه ، وقد
يوصل الأجوبة من قبل الامام
الصفحه ٢٨٨ : الأخير في مقابر قريش حيث ضريحه المقدس اليوم في الكاظمية زادها الله
شرفا ببركته وبركة حفيده الامام محمد
الصفحه ١٥٩ : علي الامام حينما كتب المنصور الي واليه
علي المدينة عند وفاة الامام جعفر بن محمد الصادق (عليهالسلام
الصفحه ٢٦ : بن جعفر بن محمد الصادق (عليهالسلام)
يقول : سمعت أبيجعفر بن محمد (عليهماالسلام)
يقول لجماعة من
الصفحه ٦٧ : المعروف بدرهم شطيطة ،
وهو درهم أرسلته هذه المرأة الصالحة حقا شرعيا للامام ، وقد أخفاه المرسل بيده عن
الصفحه ٩٤ :
ومعهم في أكمامهم ألواح أبنوس لطاف ، وأميال ، فاذا نطق الامام بكلمة ، أو
أفتي في نازلة ، بادروا الي
الصفحه ١٣٥ :
وقد جرت فيه وفي أمثاله ، انه أراد أن
يطفيء نور الله (١).
وقد روي جعفر بن محمد النوفلي ، أنه سأل
الصفحه ٢٣٥ : عن محمد بن الفضل ، قال : اختلفت الرواية بين أصحابنا في الوضوء ،
فكتب علي بن يقطين بذلك للامام ، فكتب