الصفحه ٢٦٦ :
بلقاء الامام من قبل العلماء ، وقد يسمح بتبليغه الرسائل من أوليائه ، وقد
يوصل الأجوبة من قبل الامام
الصفحه ٩٣ :
العلمية ، والمنظور العام لهذه الظاهرة يؤكد حقيقتين :
الأولي : تتمثل
بهذه الأعداد الهائلة لأولئك
الصفحه ١٦٧ : من نماذج كثيرة تمثل جور
المهدي ، وما صاحب أيام حكمه من المظالم طيلة أحد عشر عاما من خلافته السودا
الصفحه ١٦٢ : جانبا
وأقبل علي
صهباء طيبة النشر (١).
وكان المهدي
أول من فتح باب الخلاعة
الصفحه ١٠ : ومتعلقاته
أن انتظم في ثمانية فصول :
كان الفصل الأول منها بعنوان :
«الامام في سماته ومميزاته»
وقد اشتمل
الصفحه ٨٢ : من أمر الامام أعجب وأكثر ، وما هذا من الامام في علمه الا كطير أخذ
بمنقاره من البحر قطرة من ما
الصفحه ١١ :
علي أربع ظواهر عقلية في حاة الامام (عليهالسلام).
كان الأول منها
عارضا أمينا ومحللا للعقل والمناخ
الصفحه ٤٧ : حميم) (٤).
ومن أولي من عدل القرآن بتطبيق مباديء
القرآن.
يضاف الي هذا كله؛ أن الامام يزين حلمه
الصفحه ٢٠٠ : موسي بن عيسي أول من حمل علي القوم ، فاستطرد لهم
شيئا حتي انحدروا في الوادي ، وحمل عليهم محمد بن سليمان
الصفحه ١٣٣ : احتجان الحق الشرعي ومال المسلمين ، هو
الذي أدي بالقول الي الوقف.
فروي الثقات : ان
اول من أظهر هذا
الصفحه ٢٤١ : وفقهاء السلاطين ، لاثبات
أن قرابتهم للنبي أولي من قرابة أئمة أهل البيت (عليهمالسلام) ، وقد تولي كبر ذلك
الصفحه ١٨٨ : الغارمين ، ويؤدوا عن المثقل ، ويكسوا العاري
، ويحسنوا الي العاني ، وأنت أولي من يفعل ذلك».
فقال الرشيد
الصفحه ١٧٤ :
في مملكة هارون الرشيد
ولي
هارون الرشيد الملك في ربيع الامام سنة ١٧٠ ه ، ومات لليال خلت من جمادي
الصفحه ٣١٤ : . حياة
الإمام موسي بن جعفر عليه السلام الطبعة الثانية / مطبعة الآداب / النجف الأشرف / ١٩٧٠
م.
١٤. بحر
الصفحه ٤٠ : معاوية ، بأنه يغدر ويفجر ، وبأن من كان كذلك ليس
أهلا للامامة الشرعية. في حين نلحظ الامام الحسين بن علي