الصفحه ٦٧٣ : ء دار الخلافة اللؤلؤ. فنظر إليه منثورا على ذلك البساط ، فاستحسن المنظر وقال
: لله درّ أبى نواس ، وكأنه
الصفحه ٥٧٠ : : توبة تنصح الناس ، أى : تدعوهم إلى مثلها لظهور أثرها في صاحبها ،
واستعماله الجد والعزيمة في العمل على
الصفحه ٣٤ : أردت المصدر ، فعلى إضافته إلى الفاعل ، أى : بأن
زانتها الكواكب ، وأصله : بزينة الكواكب : أو على إضافته
الصفحه ٣٥ : : بزينة الكواكب ، بتنوين زينة وجر الكواكب على
الإبدال. ويجوز في نصب الكواكب : أن يكون بدلا من محل بزينة
الصفحه ٥٧٧ :
يعاود ويعاود ، إلى أن يحسر بصره من طول المعاودة ، فإنه لا يعثر على شيء من فطور.
(وَلَقَدْ زَيَّنَّا
الصفحه ٦٩٣ : قوله (يَوْمَ تَرْجُفُ
الْأَرْضُ وَالْجِبالُ) والرادفة : السماء والكواكب ، لأنها تنشق وتنتثر كواكبها
على
الصفحه ٧١١ : تحت ضوء الشمس ، فخنوسها رجوعها : وكنوسها : اختفاؤها تحت
ضوء الشمس. وقيل : هي جميع الكواكب ، تخنس
الصفحه ١٩٠ : الكواكب وهي مذكرة ، والشمس وإن كانت مؤنثة إلا أنه غلب
في الكلام المذكر على المؤنث على المنهاج المعروف
الصفحه ٢٧٧ : ، فلا تقدر على منع الكواكب من الظهور.
ويحتمل أن نجوم الليل مفعول تبكى. أى : تغلب نجوم الليل في البكا
الصفحه ٣٧ : : من الملائكة ، والسماوات والأرض
، والمشارق ، والكواكب ، والشهب الثواقب ، والشياطين المردة ، وغلب أولى
الصفحه ٤٩٢ : على العابد كفضل القمر ليلة
البدر على سائر الكواكب» (٤) وعنه
__________________
(١) قال محمود
الصفحه ٦٢٥ :
للراصد ، على معنى
: ذوى شهاب راصدين بالرجم ، وهم الملائكة الذين يرجمونهم بالشهب ، ويمنعونهم من
الصفحه ٧٢٩ : قصور السماء على التشبيه. وقيل : (الْبُرُوجِ) النجوم التي هي منازل القمر. وقيل : عظام الكواكب. سميت
الصفحه ٤١٢ : نفسي بيده إن فضل المخدوم على الخادم كفضل
القمر ليلة البدر على سائر الكواكب» (١) وعنه عليه السلام : «إن
الصفحه ٦٥٣ :
(وَما يَعْلَمُ
جُنُودَ رَبِّكَ) وما عليه. كل جدد من العدد الخاص من كون بعضها على عقد
كامل وبعضها