الصفحه ٤٩٩ :
أبى الحقيق وآل
حيي بن أخطب ، فإنهم لحقوا بخيبر ولحقت طائفة بالحيرة. اللام في (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ
الصفحه ٥٧ : (٢)
__________________
(١) أخرجه الترمذي في
النوادر في الحادي والعشرين بعد المائتين : حدثنا عمر بن أبى عمر حدثنا عصام بن
المثنى
الصفحه ٥٧٩ : ، لم يضم إليهم
حادي عشر ، وكأن من يجوز على الصراط أكثرهم لم يسمعوا باسم هذين الفريقين (بِذَنْبِهِمْ
الصفحه ٧٩ : ) في مقابلة : يسبحن : إلا أنه لما لم يكن في الحشر ما كان
في التسبيح من إرادة الدلالة على الحدوث شيئا
الصفحه ٣٤٠ : وخمسمائة وخمسة وعشرين (٢) وقيل : ألفا وأربعمائة : وقيل : ألفا وثلاثمائة (فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ) من
الصفحه ٢٥٣ : اختصاص الوقتين هنا. أفاده السيوطي في شرح
عقود الجمان. وفيه أيضا نوع آخر يسمى الادماج : وهو أن يضمن كلام
الصفحه ٤٩٧ : الْإِيمانَ) أثبته فيها بما وفقهم فيه وشرح له صدورهم (وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ) بلطف من عنده حييت به
الصفحه ٢٥٠ : صالح مولى التوأمة عنه. ولفظه «ما أعطي كافرا منها شيئا» ورواه
البيهقي في الشعب في الحادي والسبعين من
الصفحه ٣٩٣ : من (يَوْمَ يُنادِ) و (الْمُنادِ) إسرافيل ينفخ في الصور وينادى : أيتها العظام البالية
والأوصال
الصفحه ٤٩٨ :
سورة الحشر
مدنية ، وهي أربع وعشرون آية [نزلت بعد البينة]
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٧٠٧ :
انبساطه وانتشاره
في الآفاق ، وهو عبارة عن إزالتها والذهاب بها ، لأنها ما دامت باقية كان ضياؤها
الصفحه ٣٨٣ : الاستثناء معنى ولفظا. وقد قال القسطلاني في شرح صحيح البخاري باحتمال
النهي والزيادة. وبعضهم باحتمال النفي في
الصفحه ٢٩٦ : في بابه مثل
الغاية التي قدمتها آنفا في بابها فانه انتقال إلى موافق ، لكنه أزيد من الأول ،
فنزل
الصفحه ٦٤٣ :
(٢) أخرجه الثعلبي من
رواية القاسم بن عبد الله عن أبيه عن نافع عن ابن عمر به. وإسناده ضعيف. ورواه ابن
معبد في
الصفحه ٦٥٨ :
إدخال «لا»
النافية على فعل القسم مستفيض في كلامهم وأشعارهم. قال امرؤ القيس :
لا وأبيك أبنة