الصفحه ٢٩٩ :
__________________
(١) أخرجه البخاري من
رواية حميد عن أنس ، وأتم منه».
(٢) قوله «بهتوني» أى
: رموني بما ليس فىّ
الصفحه ١٤٢ :
الشَّاكِرِينَ) على ما أنعم به عليك ، من أن جعلك سيد ولد آدم. وجوّز
الفراء نصبه بفعل مضمر هذا معطوف عليه ، تقديره
الصفحه ٥٣٢ :
يوم الجمعة : يوم
الفوج المجموع ، كقولهم : ضحكة ، للمضحوك منه. ويوم الجمعة ، بفتح الميم : يوم
الوقت
الصفحه ٤٤٧ : حماد بن حميد عن أنس
مرفوعا ، وقال غيره مخفوضا وإنما هو عن حماد عن حميد عن الحسن مرسلا وهو أصح ، وأخرجه
الصفحه ٢١٠ : للمجموعين ، لأن المعنى : يوم جمع الخلائق. والنصب على
الحال منهم ، أى : متفرّقين ، كقوله تعالى (وَيَوْمَ
الصفحه ٤٧٢ : والآخرية ، والثالثة
على أنه الجامع بين الظهور والخفاء. وأما الوسطى ، فعلى أنه الجامع بين مجموع
الصفتين
الصفحه ١٥٨ : النفي
على مجموع الموصوف والصفة. ونفى المجموع ، كما يكون بنفي كل واحد من جزئيه ، وكذلك
يكون بنفي أحدهما
الصفحه ٢٢٤ : الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ
الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ)(٢٨)
قرئ : قنطوا بفتح
الصفحه ٥١٤ : كانَ يَرْجُوا اللهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ
وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
الصفحه ٨٢٢ : للخصال
الحميدة ، فالحسد كناية عن ذلك. وعذر يعذر كضرب يضرب ، أى : أن حاسدي معذور لحسن
صفاتي وعظمها ، وليس
الصفحه ١٤ : مجموعون محضرون للحساب يوم القيامة. وقيل محضرون
معذبون. فإن قلت : كيف أخبر عن كل بجميع ومعناهما واحد
الصفحه ٦٥ : )؟ قلت من موحد اللفظ مجموع المعنى فحمل هو على لفظه
والصالحون على معناه كما حمل في مواضع من التنزيل
الصفحه ٢٣٤ : يتعين صرفه إلى مجموع أشياء : من جملتها التصديق ، ومن
جملتها كثير من الطاعات التي لم تعلم إلا بالوحي
الصفحه ٢٣٥ : هو التصديق بالله ورسوله ، ولم يكن هذا المجموع ثابتا قبل الوحى ، بل كان
الثابت هو التصديق بالله تعالى
الصفحه ٢٩٢ : تتبع نبيها.
(٣) قوله «من جثى
جهنم» في الصحاح «الجثوة» مثلثه : الحجارة المجموعة. وجثى الحرم ، بالضم