الصفحه ٢٦٣ : الله ، وتنقلب عداوة ومقتا ، إلا خلة المتصادقين في الله ،
فإنها الخلة الباقية المزدادة قوّة إذا رأوا
الصفحه ٢٤٦ : فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ (٢٧) وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)(٢٨)
قرئ
الصفحه ٦٠٠ : كما شاء (فِيها) في مهابها. أو في الليالي والأيام. وقرئ : أعجاز نخيل (مِنْ باقِيَةٍ) من بقية أو من نفس
الصفحه ٤٧ : مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (٧٦)
وَجَعَلْنا
ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْباقِينَ (٧٧) وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي
الصفحه ٤٨ : من نصرته على أعدائه والانتقام
منهم بأبلغ ما يكون (هُمُ الْباقِينَ) هم الذين بقوا وحدهم وقد فنى غيرهم
الصفحه ٩٨ : عنها ،
وهذه الرخصة باقية. وعن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه أتى بمخدج (١) قد خبث بأمة ، فقال : «خذوا
الصفحه ١٢٧ : الباقي بالفاني. وعن قتادة : نعى إلى نبيه نفسه ، ونعى إليكم أنفسكم : (١) وقرئ : مائت ومائتون (٢). والفرق
الصفحه ١٧٩ : : «سجير الرجل» : صفيه وخليله ، والجمع السجراء. (ع)
(٢) قوله «في سائر
الأوقات» أى باقى الأوقات بعد وقت
الصفحه ٢٤٧ :
باقِيَةً
فِي عَقِبِهِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
فقال : بل متعتهم
بما متعتهم به من طول العمر والسعة
الصفحه ٣٥٧ : وسلم
ولمكان حرمته. والفعل وإن كان مسندا إلى جميعهم فإنه يجوز أن يتولاه بعضهم ، وكان
الباقون راضين
الصفحه ٣٧٣ : بن وهب قال «أتى ابن مسعود قيل له : هذا فلان تقطر لحيته خمرا»
لفظ أبى داود والباقين نحوه. ورواه الحاكم
الصفحه ٤٣٤ : ما شئتم منهما على مناكبكم ، أى : خذوه وافصلوه عن
الباقي. أو المعنى : اعدلوا عنهما وانصرفوا عما
الصفحه ٤٧٤ : ) يرث كل شيء فيهما لا يبقى منه باق لأحد من مال وغيره ،
يعنى : وأى غرض لكم في ترك الإنفاق في سبيل الله
الصفحه ٤٩٦ : ، وأن ذلك بعد موتهم وبعثهم باق
فيهم لا يضمحل ، كما قال (وَلَوْ رُدُّوا
لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ) وقد
الصفحه ٥١٨ : مجاهد : أمرهم بطلاق الباقيات مع
الكفار ومفارقتهن (وَسْئَلُوا ما
أَنْفَقْتُمْ) من مهور أزواجكم اللاحقات