الصفحه ١٨٨ : قوله (لِلسَّائِلِينَ)؟ قلت : بمحذوف ، كأنه قيل : هذا الحصر لأجل من سأل : في كم
خلقت الأرض وما فيها؟ أو
الصفحه ٦٠٨ : سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ
لَهُ دافِعٌ (٢) مِنَ اللهِ ذِي
الْمَعارِجِ (٣) تَعْرُجُ
الصفحه ١٧٥ : شغل عبدى طاعتي عن الدعاء. أعطيته أفضل
ما أعطى السائلين» (١) وروى النعمان بن بشير رضى الله عنه عن رسول
الصفحه ٦٠٩ : مبتدأ جواب للسائل ، أى : هو
للكافرين. فإن قلت : فقوله (مِنَ اللهِ) بم يتصل؟ قلت : يتصل بواقع ، أى واقع
الصفحه ٧٦٩ :
فلا عليك أن تزبره»
(١) وقيل : أما إنه ليس بالسائل المستجدي ، ولكن طالب العلم : إذا جاء فلا تنهره
الصفحه ٤٠ : : لا يسرني غير ما أنفقته ، وبين جهة الإنفاق بقوله : نعم ونعم ، أى
جوابي للسائلين بذلك من قديم الزمان
الصفحه ٧٦٨ : .
(فَأَمَّا الْيَتِيمَ
فَلا تَقْهَرْ (٩) وَأَمَّا السَّائِلَ
فَلا تَنْهَرْ (١٠) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ
الصفحه ١١ : على تقدير سؤال سائل عما وجد من قوله عند ذلك الفوز
العظيم ، وإنما تمنى علم قومه بحاله ، ليكون علمهم بها
الصفحه ١١٥ : السائلين فلم يبخل عليهم ، ولم يبخل : مشدد مبنى
للمجهول ، أى : لم يتهم بالبخل. وقيل : هو توكيد. ويروى بناؤه
الصفحه ١٨٧ : وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي
أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠)
ثُمَّ
اسْتَوى إِلَى السَّما
الصفحه ٢٢٩ : الانتصار ليس بظلم ، فيشفى غليل السائل
ويحصل منه على كل طائل. ومن هذا النمط والله الموفق : قوله تعالى
الصفحه ٢٥٠ :
تعالى ، والأخرى : أن الله تعالى أراد الإسلام من الخلق أجمعين. أما الأولى فقد
أخرس الله السائل عنه بقوله
الصفحه ٣٠٧ : لسخط الله بجهدي ، ولكنكم جاهلون
لا تعلمون أنّ الرسل لم يبعثوا إلا منذرين لا مقترحين ، ولا سائلين غير ما
الصفحه ٣٩٨ :
وَبِالْأَسْحارِ
هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (١٨) وَفِي أَمْوالِهِمْ
حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ)(١٩
الصفحه ٣٩٩ : لم أضرب
، ولا تقول. زيدا ما ضربت : السائل : الذي يستجدى (وَالْمَحْرُومِ) الذي يحسب غنيا فيحرم الصدقة