الصفحه ٩ : تمثيله على تلك الصفة
ابتلاء لها وسبرا لعفتها. وقيل : كانت في منزل زوج أختها زكريا ولها محراب على حدة
الصفحه ٥٨٧ : أوجدنى» في الصحاح : وجد مطلوبه وأوجده الله مطلوبه ، أى
أظفره به وأوجده أى : أغناه. (ع)
(٢)
يا أخت
الصفحه ٥٣٩ : عليه. فإن قلت : أى فرق بين العطفين ، أعنى عطف الإناث على الذكور ، وعطف
الزوجين على الزوجين؟ قلت : العطف
الصفحه ٢١٨ : الاشتراك فيه مقتض
أن لا يصدّق مؤمن على أخيه ولا مؤمنة على أختها قول غائب ولا طاعن. وفيه تنبيه على
أن حق
الصفحه ٤٩٢ : فِيها مِنْ كُلِّ دابَّةٍ وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ
ماءً فَأَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
الصفحه ١٤ :
(فَأَتَتْ بِهِ
قَوْمَها تَحْمِلُهُ قالُوا يا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيًّا (٢٧) يا أُخْتَ هارُونَ
الصفحه ٢٣٢ : الهجرة. مارية وأختها سيرين ، وألف مثقال ذهب وعشرين ثوبا وبغلة.
وحماره عفيرا وخصيا يقال له ما يود. فعرض
الصفحه ٣٩٦ : لا يحسون بأنها أخته ، وكان اسمها مريم.
(وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ
الْمَراضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ
الصفحه ٤٣١ : علمه فكان
يأخذ الرصاص والنحاس فيجعلهما ذهبا. وقيل : علم الله موسى علم الكيمياء ، فعله
موسى أخته
الصفحه ٢٦ : المفروضة ، وشربوا الخمر ، واستحلوا نكاح الأخت من الأب. وعن إبراهيم
ومجاهد رضى الله عنهما : أضاعوها بالتأخير
الصفحه ٥٧ : ) أرادوا كسر ما قبل ياء المتكلم فلم يقدروا عليه ، فقلبوا
الألف إلى أخت الكسرة وقرأ الحسن (عَصايَ) بكسر اليا
الصفحه ٦٤ : : وأنا لقيته إذ ذاك. وربما لقيه هو في أو لها وأنت في آخرها. يروى أن
أخته واسمها مريم جاءت متعرفه خبره
الصفحه ٨٠ : : إن القائل أم القتيل ، لكن يروى يعد
البيت الأول :
فلا أم فتبكيه
ولا أخت
الصفحه ١٧١ : المسيرة ، لكونها مستحسنة
مستغربة عندهم. قرئ (تَدْعُونَ) بالتاء والياء ، ويدعون : مبنيا للمفعول (لَنْ) أخت
الصفحه ٢٥٤ : . وسأل عطاء : أأستأذن على أختى؟ قال. نعم وإن كانت في حجرك
تمونها ، وتلا هذه الاية. وعنه ، ثلاث آيات