الصفحه ٤٣ : يخالف ذلك ، وهو مستنكر عندهم لأنه إجمال بعد إيضاح ، وذلك
تعكيس في طريق البلاغة ، وإنما محجتها الواضحة
الصفحه ٦١٠ : أبى ذؤيب يصف حمار وحش.
جون السّراة له جدائد اربع (١)
وروى عنه : جدد ،
بفتحتين ، وهو الطريق الواضح
الصفحه ٩٢ : من البلاغة يسمى قطع النظير عن النظير ، وذلك أنه قطع
الظمأ عن الجوع والضحو عن الكسوة ، مع ما بينهما من
الصفحه ٢٥٠ : الرَّسُولِ
إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ)(٥٤)
صرف الكلام عن
الغيبة إلى الخطاب على طريقة الالتفات وهو أبلغ في
الصفحه ٤٤٦ :
حقيق بالاجتناب في
البلاغة ، إلا إذا وقع ذلك لأجل غرض ينتحيه المتكلم من تفخيم أو تهويل (١) أو تنويه
الصفحه ١٤٣ : . والنهج والمنهج والمنهاج : الطريق الواضح.
والاعوجاج مستعار للبس وللكذب. وعجوا : ضجوا وصاحوا.
الصفحه ٤٥٩ : ) بآيات الله الواضحة ، إلا المتوغلون في الظلم المكابرون.
(أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ
أَنَّا أَنْزَلْنا عَلَيْكَ
الصفحه ٤ : مميزا ولم يضف
الرأس : اكتفاء بعلم المخاطب أنه رأس زكريا ، فمن ثم فصحت هذه الجملة وشهد لها
بالبلاغة. توسل
الصفحه ٤٥ : البلاغة زيادة تسجيل عليهم بالجرأة على الله ، والتعرّض لسخطه ، وتنبيه على
عظم ما قالوا. في (أَنْ دَعَوْا
الصفحه ٧٤ : قدرة الله تعالى ، فما الظن بكيدهم وقد تلقفته هذه الحقيرة الضئيلة؟
ولأصحاب البلاغة طريق في علو المدح
الصفحه ١٣٨ : السورة من الأخبار والوعد والوعيد والمواعظ البالغة. والبلاغ : الكفاية
وما تبلغ به البغية.
(وَما
الصفحه ٢٨٧ : على صاحبه ، فهو يتعوّذ
منه. وهي من أحسن الاستعارات وأشهدها على البلاغة.
(وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ مِنَ
الصفحه ٣٨٧ : ذلك بقوله (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) إلى آخر الآيتين ، فانظر إلى بلاغة هذا الكلام ، وحسن نظمه
وترتيبه
الصفحه ٣٩٠ :
إلا البلاغ. ثم
أمره أن يحمد الله على ما خوّله من نعمة النبوّة التي لا توازيها نعمة ، وأن يهدّد
الصفحه ٤٤٧ : بلغ البلاغ المبين الذي زال معه الشكّ ، وهو اقترانه بآيات
الله ومعجزاته. أو : وإن كنت مكذبا فيما بينكم