الصفحه ٤٩ : الهاء وفخمها ابن
كثير وابن عامر على الأصل ، والباقون أمالوهما. وعن الحسن رضى الله عنه : طه ،
وفسر بأنه
الصفحه ٢٩١ : أيوب عن ابن سيرين عن أبى هريرة تفرد به سويد بن عمرو عن
حماد بن سلمة عن أيوب قال الترمذي. غريب. وقال ابن
الصفحه ٤٩٦ : القناة من الدّم (٢)
وروى أنّ ابن
لقمان قال له : أرأيت الحبة تكون في مقل البحر ـ أى : في مغاصه ـ يعلمها
الصفحه ١٦٥ : إِلَّا إِذا تَمَنَّى) ـ الآية» زاد في
رواية ابن مردويه : فلما بلغ آخرها سجد وسجد معه المسلمون والمشركون
الصفحه ٢٩٣ : : وصلت الرحم وفعلت وصنعت ، وجاء بكلام حسن ، فقال ابن
لعبد الملك : إنما هو كلام أعدّه لهذا المقام ، فلما
الصفحه ٤٩٠ : بمعرفته بدون تفسيره ، ذكره السيوطى في شرح عقود الجمان. والاشاحة : الشجاعة
والجد في القتال. وضمن «تنفع
الصفحه ٢٩٤ : الحق : يدخل فيه الوأد وغيره. وعن ابن مسعود رضى الله عنه
قلت : يا رسول الله ، أىّ الذنب أعظم؟ قال : «أن
الصفحه ١٧٣ :
: فيه ضعف ، قلت : هو من رواية عيسى بن إبراهيم عن يحيى بن يعلى عن ليث ابن أبى
سليم ، والثلاثة ضعفا
الصفحه ١٧٥ : بعد المائة من حديث أبى
هريرة وفيه سليمان ابن عمرو وهو أبو داود والنخعي أحد من اتهم بوضع الحديث وفي شرح
الصفحه ٢٦١ :
أقام به بعد الوفود وفود
لابن عطاء السندي : يرث ى ابن هبيرة لما
قتله المنصور. وواسط : موضع
الصفحه ٤٦٦ : أدنى
أرضهم إلى عدوّهم. قال مجاهد : هي أرض الجزيرة ، وهي أدنى أرض الروم إلى فارس. وعن
ابن عباس رضى الله
الصفحه ١١ : الإعطاء ، ولم تقل : أتيت المكان
وآتانيه فلان. قرأ ابن كثير في رواية (الْمَخاضُ) بالكسر. يقال : مخضت
الصفحه ٢٠٢ : ويحوموا حوله. وعن ابن عباس رضى الله عنهما :
عند تلاوة القرآن. وعن عكرمة : عند النزع.
(حَتَّى إِذا جا
الصفحه ٢٨٤ :
__________________
(١)
أخرجه الترمذي عن ابن عمر رضى الله عنهما «لا تقبل صلاة إلا بطهور» وأصله في مسلم
والطبراني من طريق عيسى بن
الصفحه ٢٩٩ : لها خاضعة. وعن
ابن عباس رضى الله عنهما : نزلت هذه الآية فينا وفي بنى أمية. قال : ستكون لنا
عليهم