الصفحه ١٦٣ : لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (٥٠)
وَالَّذِينَ
سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ
الصفحه ٥٦٨ : آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ)(٥)
وقرئ معجزين ، وأليم
، بالرفع والجر
الصفحه ٥٨٦ :
الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (٣٧) وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ
الصفحه ٥٢٨ :
المدينة. وقيل :
أرض وقعت المدينة في ناحية منها (لا مُقامَ لَكُمْ) قرئ بضم الميم وفتحها ، أى لا
الصفحه ٣٦٠ : :
الواردون وتيم
في ذرى سباء
قد عضّ أعناقهم
جلد الجواميس (٢)
ثم سميت مدينة
مأرب بسبإ
الصفحه ٣٩٩ : الْمَدِينَةِ
خائِفاً يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ
قالَ لَهُ مُوسى
الصفحه ٢٥١ : أنّ النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه مكثوا بمكة
عشر سنين خائفين ، ولما هاجروا كانوا بالمدينة يصبحون في
الصفحه ٣٩٨ : لا يفعل فعلا يستجهل فيه.
(وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها فَوَجَدَ فِيها
الصفحه ٥١٩ :
والمضادّة. وروى أنّ النبي صلى الله عليه وسلم لما هاجر إلى المدينة وكان يحب
إسلام اليهود قريظة والنضير وبنى
الصفحه ٥٣٠ : فانصرفوا عن الخندق
إلى المدينة راجعين لما نزل بهم من الخوف الشديد ودخلهم من الجبن المفرط (وَإِنْ يَأْتِ
الصفحه ٤٧٢ :
: لأنه كان يقول : فرضت الصلوات الخمس بالمدينة وكان الواجب بمكة ركعتين في غير
وقت معلوم. والقول الأكثر أنّ
الصفحه ٥٣٣ : إلى المدينة ووضعوا سلاحهم ـ على فرسه الحيزوم والغبار على
وجه الفرس وعلى السرج ، فقال : ما هذا يا جبريل
الصفحه ٩٩ : في المدينة كما في الصحيح. وهذا يمكن
الجواب عنه إذ لا مانع أن تكون الآية وحدها مدنية. وبقية السورة مكي
الصفحه ١٠٩ : ء والإعادة. ونحو قوله (مِنَ الْأَرْضِ) قولك : فلان من مكة أو من المدينة ، تريد : مكي أو مدنى.
ومعنى نسبتها
الصفحه ١٤٦ : ،
فإن أحسّ بظفر وغنيمه قرّ واطمأن ، وإلا فرّ وطار على وجهه. قالوا : نزلت في
أعاريب قدموا المدينة ، وكان