الصفحه ٣٤ : .
__________________
(١) ك : تهاب صولته.
الصفحه ٩١ :
هذا وقُفلُ الباب لم يفتح لنا
من بعد جُهدٍ وعلاجٍ وعنا
فقلتُ : إنّ ذاك أمرُ
الصفحه ٣٨١ :
ويلٌ على عصبةٍ للغيِّ لازمةٍ
وفي مراعي الشقا والجهل سائمةٍ
عادوه من أجل دنياً
الصفحه ٧٠ : بعد تمام القول عن أمير المؤمنين عليه السّلام
وإمامته ومناقبة : «تتمّة : لمّا انتهت بي الحال إلى هذا
الصفحه ٢٩٦ :
وأنت تجد من يساق العبارة ـ وهذا القول
للشيخ ـ أنّ المعتمد عند الرجل هو ولادة الإمام عليه السلام في
الصفحه ٢٩٧ : ، وإعلاءً
لمرتبته ، وإظهاراً لتكرمته». وقول الدهلوي في (سير الخلفاء) : أنّه «لم يتولّد
أحد قبله في حصار
الصفحه ٣٥ : الذي قد كنتُ أذكره
فاللهُ يعلم ما قولي له مزحاً
يأوي الرشاد إليه مثل ما سكنت
الصفحه ٥٤ : قول الناظم :
أنتَ العليُّ الذي فوقَ العُلا رُفعا
بِبَطْنِ مكّةَ عند البيت إذْ
الصفحه ٦٥ : الشعراء القدماء من مادحي أهل
البيت النبويّ الطاهر قبل القرن السادس.
والقول في نظمه هذه المنقبة الجليلة
الصفحه ٧٥ : (روضة الواعظين) عن
يويد بن قَعنب مثله ـ إلى قوله ـ : وويلٌ لمن أبغضه وعصاه (٣).
وفي (كشف اليقين) لآية
الصفحه ٩٤ : الكتب ، أو قول بسيط مثل (حدّثني فلان) وهو لا يرى
سعة العلم إلّا بالتوسّع في النقل ، فيحشد من ذلك صفوفاً
الصفحه ١١١ : : ولد في الكعبة ، البيت الحرام» (٢).
ومخالفات الرجل للمشهور غير محصورة بهذا
كما تراه في قوله : «ليلة
الصفحه ١٢١ : .
والإخبات بمفاده أمرٌ آخر تكشف عن عدمه
كلمته هذه.
ويأتي عن البدخشيّ قوله : «ولم بولد في
البيت أحدٌ سواه
الصفحه ١٢٢ :
يو عز إلى وهن ذلك الحديث ، وانحياز
الشهرة عنه ز
وقبيله قول المحدّث الدهلويّ في (إزالة
الخفا
الصفحه ١٢٦ :
وللعلّامة السيد محمد تقي القزويني ، من
علماء عصر شيخ الطائفة الإمام الأنصاري من (أرجوزة) له ، قوله