الصفحه ١٣٠ :
فبه لا بالنجومِ يُهتدى
نحو مغناه لنيل
المَغنَمِ
هو بَدْرٌ وذراريه بُدُور
الصفحه ٢٢٢ :
وكذلك وليد الكعبة هو أوّل قدوة مُثلى
للبشر بعد النبيّ صلى الله عليه وآله في مسيرهم نحو مدارج
الصفحه ٢٤٩ : ، المعروف بابن الشفهية ، المتوفّى نحو سنة (٧٠٠ هـ).
قال في غديريّة طويلة :
أم هل ترى في العالمين
الصفحه ١٣ : ، مصرّحاً بأنّه «نحو خمس قوائم».
ونقل عنه ابن شهر آشوب في «المناقب».
ونقل عنه مؤلّف كتاب «جامع الأخبار
الصفحه ٣٥ : تصيح من صدورها بصوتٍ مَهول ، فأسرعت نحوها جبالُ مكّة ، وأجابتها
بمثل صياحها وأهول ، وهي تنضح كالشرر
الصفحه ٣٦ : ، ثمّ صار ليثاً مستأسداً ، فخرج عن يدي ومرّ نحو تلك الجبال يجوب بلاطحها
، ويخرق صلادمها ، والناسُ منه
الصفحه ٤٤ : ، فرمت بطرفها نحو السماء وقالت :
أي
ربّ إنّي مؤمنةٌ بك ، وبما جاء به من عندك الرسل ، وبكلّ نبيّ من
الصفحه ٥٩ : ، وإشاذة بذكرها على نحو الاختصار ، وعلى ذمّة الباحث إخراجها
من مظانّها.
ولذلك تراه يقول بعد الرواية غير
الصفحه ٧٧ :
قال : فوقفت بإزاء
البيت الحرام ، وقد أخذها الطلق ، فرمت بطرفها نحو السماء ، وقالت :
أي
ربّ
الصفحه ١٤٢ : داءُ المَخاض
نَحوَ جِذعِ النَخلِ
من ألطاف ذي اللُّطفِ المُفاض
فدعَت خالقها الباري
بأحشاءٍ مِراض
الصفحه ٢٠١ : نحو الإبهام (١).
وعرّفه أبو العباس القرطبي ، من أئمة
المالكية قائلاً : «المرسل عند الاُصوليين
الصفحه ٢٠٢ : النكارة والضعف» (٢).
ونحو هذا التقسيم قسّم ابن الصلاح
الحديث المنكر (٣).
وقد أمر أحمد بن حنبل ابنه أن
الصفحه ٢٣٤ : .
قال : فوقفت بإزاء البيت الحرام وقد
أخذها الطلق ، فرمت بطرفها نحو السماء ، وقالت : «أي ربّ ، إنّي مؤمنة
الصفحه ٢٤٠ : تفي الدين إبراهيم بن عليّ
العاملي الكفعمي (ت نحو ٩٠٠ هـ) في (المصباح : ٥١٢).
رابعاً : النسّابة
الصفحه ٢٧٧ : على نحو الاختصار ، وعلى ذمّة الباحث إخراجها من
مظانّها ، ولذلك تراه يقول بعد الرواية غير متلكئ ولا