الصفحه ٤٧٥ :
والإضافة بمعنى «من»
أى أضغاث من أحلام. والمعنى : هي أضغاث أحلام. فإن قلت : ما هو إلا حلم واحد
الصفحه ١٠٤ :
جسم الجمال وأحلام العصافير (١)
إن الرجال ليسوا
بجزر تراد منهم الأجسام ، فقيل : لا يدخلون الجنة
الصفحه ٤٧٤ : :
رَأَيْتُ
رُؤْيَا ثُمَّ عَبَّرْتُهَا
وَكُنْتُ
لِلْأحْلَامِ عَبَّارَا (٢)
(قالُوا
الصفحه ٣٨٨ : (١) أو لأنهم ملاء بالأحلام والآراء الصائبة (ما نَراكَ إِلَّا بَشَراً مِثْلَنا) تعريض بأنهم أحق منه
الصفحه ١٨٦ : ... الخ» قال أحمد وأسلم من هذين التفسيرين وأقرب
ـ والله أعلم ـ أن يكون المراد جنسى الذكر والأنثى ، لا يقصد
الصفحه ٣٤٢ : ... الخ ، قال أحمد : نسبة تفسير الزيادة برؤية الله تعالى إلى زعم أهل
السنة الملقبين عنده بالمشبهة والمجبرة
الصفحه ١٩ : يكذبوك أجدر بالصبره فقد ائتلف كما ترى بالتفسيرين جميعا ، ولكنه
من غير الوجه الذي استدل به فيه تقريب لما
الصفحه ٤٣ : تفسقهم (١). وأبى تفسير الظلم بالكفر لفظ اللبس (وَتِلْكَ) إشارة إلى جميع ما
احتج به إبراهيم عليه السلام
الصفحه ٤٣١ : «يأتى على النار زمان تخفق
أبوابها ليس فيها أحد ، يعنى من الموحدين» كذا فيه ورجاله ثقات. والتفسير لا أدرى
الصفحه ٤٩٣ : حتى ماتت (فَأَسَرَّها) إضمار على شريطة التفسير ، تفسيره (أَنْتُمْ شَرٌّ مَكاناً) وإنما أنث لأنّ قوله
الصفحه ٥٢٠ : العطاء شديد المحال ، أى المماحلة والمكايدة ، وهو كالتفسير التشبيه
الأول ، وغزير الندى كالتفسير الثاني
الصفحه ٦٩٦ : شريطة التفسير
، وأبدل من الضمير المتصل الذي هو الواو ضمير منفصل ، وهو أنتم ، لسقوط ما يتصل به
من اللفظ
الصفحه ٩ : تفسير فاطر.
الصفحه ١١ : ... الخ» قال أحمد وتفسيره الشيء يخالف الفريقين
الأشعرية ، فإنهم فسروه بالموجود ليس إلا ، والمعتزلة فإنهم
الصفحه ١٣ :
عليه ، وهو نابٍ عنه أشدّ النبوّ. وما أدرى ما يصنع من ذلك تفسيره بقوله تعالى (يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ